إعلاميون عرب هللوا للانقلاب وآخرون عارضوه

إعلاميون عرب هللوا للانقلاب وآخرون عارضوه

16 يوليو 2016
+ الخط -


منذ ليل أمس الجمعة انهالت التغريدات على مواقع التواصل في العالم العربي، حول محاولة الانقلاب في تركيا. وقبل الإعلان عن فشل الانقلاب، غرّد عدد كبير من الإعلاميين العرب، مهللين لما يحصل في تركيا، قبل أن يعلن عن فشل الانقلاب، ويختفوا عن الساحة الافتراضية. من هم أبرز مؤيدي الانقلاب؟

في لبنان كان إعلاميو محور الممانعة، في الصدارة، إذ انهالت التغريدات التي أعلنت نجاح الانقلاب وسقوط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.


تغريدات مشابهة تناقلها الصحافيون المؤيدون للنظام السوري، ولـ"حزب الله" على اعتبار أن حكم "العدالة والتنمية" انتهى، وأنّ ذلك سيسارع في تطور الوضع بسرعة لصالح النظام السوري في سورية، تحديداً في حلب.

أما في مصر، فكل الإعلاميين الذين يعتبرون نجوم عهد السيسي هللوا مبكراً لما حصل، معتبرين أن أردوغان يلاقي "نصيبه المحتوم بسبب تآمره على مصر".


أما في الخليج فطبعاً كانت الإعلامية الكويتية فجر السعيد من أوائل المهللين، إلى جانب عدد آخر من الإعلاميين.


أما الإعلاميون الذين وقفوا ضدّ الانقلاب في تركيا، فتباينت مواقفهم بين المؤيد لسياسة رجب طيب أردوغان، وبين من أعلن أنه يعارض أردوغان، ولكنّه يقف مع الديمقراطية وضدّ أي انقلاب عسكري.


(العربي الجديد)



ذات صلة

الصورة

سياسة

أعلن وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، اليوم الأربعاء، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يقوم بـ"عملية هجومية" في جنوبيّ لبنان بأكمله.
الصورة
الدرس انتهى لموا الكراريس

منوعات

أحيا مصريون وعرب على مواقع التواصل الذكرى الـ54 لمذبحة مدرسة بحر البقر التي قصفها الاحتلال الإسرائيلي يوم 8 إبريل/نيسان عام 1970 في مدينة الحسينية.
الصورة
المؤرخ أيمن فؤاد سيد (العربي الجديد)

منوعات

في حواره مع " العربي الجديد"، يقول المؤرخ أيمن فؤاد سيد إنه لا يستريح ولا يستكين أمام الآراء الشائعة، يبحث في ما قد قتل بحثاً لينتهي إلى خلاصات جديدة
الصورة
بات شغوفاً بعمله (العربي الجديد)

مجتمع

أراد ابن جنوب لبنان محمد نعمان نصيف التغلب على الوجع الذي سببته قذائف وشظايا العدو الإسرائيلي على مدى أعوام طويلة فحولها إلى تحف فنية.

المساهمون