التجربة التاريخية تفيد بأن الدول التي تخرج من حالات مشابهة لسورية، وعانت من حرب فرضها ديكتاتور مثل بشار الأسد، تكون في أمسّ الحاجة للمساعدات المالية والدعم.
الحقيقة التي أرى أنَّ علينا عدم السكوت عنها هي أنّنا جميعاً شاركنا في صناعة القيود. لقد رضخنا طويلاً وكثيراً لحكم الطغاة، بينما كانوا يجدلون الحبال لتقييدنا.