عُرف في مختلف أصقاعِ الوطن العربيّ، واشتُهر اسمه إلى جانب كوكب الشّرق أمّ كُلثوم، التي وصفته بأنّه مزيج روحيّ من المشاعر الملهمة، والثّورة المكبوتة بعمق، والهدوء والتّفاني، حيث غنّت من قصائده وكلماته الكثير، فحفظها العرب من المحيط إلى الخليج، وراحوا يردّدونها في أماسيهم، ويتغنّون بها. لُقّب بشاعر الشّباب، لأنّه الإنسان المجبول من رقّة المشاعر
عُرف في مختلف أصقاعِ الوطن العربيّ، واشتُهر اسمه إلى جانب كوكب الشّرق أمّ كُلثوم، التي وصفته بأنّه مزيج روحيّ من المشاعر الملهمة، والثّورة المكبوتة بعمق، والهدوء والتّفاني، حيث غنّت من قصائده وكلماته الكثير، فحفظها العرب من المحيط إلى الخليج، وراحوا يردّدونها في أماسيهم، ويتغنّون بها. لُقّب بشاعر الشّباب، لأنّه الإنسان المجبول من رقّة المشاعر، وبراعة الصّور وسحر الكلمة، حيث يصوغها بإبداعه لحناً يُطرب الأسماع. فتجِد في قصائده الشّجن والحبّ والشّوق، بعد أن يحوّلها إلى كتلة من المشاعر الجيّاشة،...
تراث وبلاغة
07 مارس 2025