صحيفة أسترالية تفجر قنبلة: القرية الأولمبية بـ"ريو"غير صالحة للسكن
فتحت القرية الأولمبية بريو، اليوم الأحد، أبوابها لاحتضان الوفود المشاركة في الألعاب الأولمبية بريو 2016، وقد رافقت هذا الحدث موجة استياء عارمة من قبل بعض البعثات التي حلت على عين المكان.
وكشف أعضاء اللجنة الأولمبية الأسترالية عن استيائهم ومخاوفهم فور وصولها إلى القرية الأولمبية بريو، وفق ما أكدته صحيفة "سيدني مورنينغ هيرالد"، الأسترالية، نقلا عن أعضاء اللجنة، الذين وجهوا انتقادات حادة للسلطات البرازيلية.
وقال ناطق رسمي باسم البعثة الأسترالية لصحيفة سيدني مورنينغ:" المياه تتسرب داخل الغرف من الأنابيب المثقوبة، الحمامات مسدودة، فيضانات في كل مكان، والسلالم المؤدية إلى الغرف مظلمة".
كما أكدت الصحيفة الأسترالية بأن القرية الأولمبية "غير صالحة للسكن"، وهو أمر يطرح نقاط استفهام عديدة، ويبعث على الحيرة، خاصة أن القرية تنتظر خلال الساعات القادمة وصول الرياضيين للمشاركة في الأولمبياد".
وتستعد القرية الأولمبية لاستقبال أكثر من 10 آلاف رياضي من بين 207 بعثات، وذلك بداية من اليوم الأحد، ومن بينهم الرياضيون البرازيليون، الذين يستعدون لأخذ أماكنهم بداية من اليوم الأول، وفي المجمل ستحتضن القرية قرابة 18 ألف شخص، بالإضافة إلى الموظفين والعاملين المتطوعين والذين يقارب عددهم 13 ألف شخص.
اقــرأ أيضاً
وكشف أعضاء اللجنة الأولمبية الأسترالية عن استيائهم ومخاوفهم فور وصولها إلى القرية الأولمبية بريو، وفق ما أكدته صحيفة "سيدني مورنينغ هيرالد"، الأسترالية، نقلا عن أعضاء اللجنة، الذين وجهوا انتقادات حادة للسلطات البرازيلية.
وقال ناطق رسمي باسم البعثة الأسترالية لصحيفة سيدني مورنينغ:" المياه تتسرب داخل الغرف من الأنابيب المثقوبة، الحمامات مسدودة، فيضانات في كل مكان، والسلالم المؤدية إلى الغرف مظلمة".
كما أكدت الصحيفة الأسترالية بأن القرية الأولمبية "غير صالحة للسكن"، وهو أمر يطرح نقاط استفهام عديدة، ويبعث على الحيرة، خاصة أن القرية تنتظر خلال الساعات القادمة وصول الرياضيين للمشاركة في الأولمبياد".
وتستعد القرية الأولمبية لاستقبال أكثر من 10 آلاف رياضي من بين 207 بعثات، وذلك بداية من اليوم الأحد، ومن بينهم الرياضيون البرازيليون، الذين يستعدون لأخذ أماكنهم بداية من اليوم الأول، وفي المجمل ستحتضن القرية قرابة 18 ألف شخص، بالإضافة إلى الموظفين والعاملين المتطوعين والذين يقارب عددهم 13 ألف شخص.
