الوسم المسيء للسيسي الأكثر تداولاً هذا العام
هذا العام، تصدّرت "التريند" (لائحة الأكثر تداولاً) على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر وسوم عدّة.
أشهرها كان الوسم المسيء للرئيس عبد الفتاح للسيسي قبل انتخابه رئيساً (#انتخبوا_العرص)، والذي أطلقه الناشطون فور إعلان ترشحه لانتخابات الرئاسة، ودعوا الناخبين لانتخابه ولكن بشكل ساخر، لكسر هيبته وصورته أمام المصريين، ولاقى الوسم الشهير إقبالاً مذهلاً لدى مستخدمي مواقع التواصل. وكان الإقبال الأبرز هذا العام، إذ وصل لمشاركة أشخاص من الدول العربيّة.
وكان من الوسوم الأكثر تداولاً أيضاً #باسم_طلع_حرامي، إثر أنباء عن تورّط باسم يوسف في سرقة مقال للكاتب البريطاني الشهير "بن حورا" بمجلة "بوليتيكو". وعبر #عبدالله_الشامي_ينتصر"، تحدث الناشطون عن الإفراج عن الصحافي عبد الله الشامي، مراسل قناة الجزيرة.
أما "#الحفلة_على_وزير_الكهربا"، فكانت إثر أزمة الكهرباء الشهيرة، والتي امتدت طوال فصل الصيف.
وأطلق الناشطون أيضاً وسم "#هل_صليت_على_النبي_اليوم" إثر انتشار ملصق "هل صليت على النبي اليوم" الذي أعقبته حملة لإزالة هذا الملصق بدعوى "خطورته على أمن مصر ووحدتها".
وكان "#احنا_متراقبين" من أقوى الوسوم التي دشنها الناشطون للسخرية من اعتراف وزارة الداخلية بمراقبة مواقع التواصل والإنترنت.
أشهرها كان الوسم المسيء للرئيس عبد الفتاح للسيسي قبل انتخابه رئيساً (#انتخبوا_العرص)، والذي أطلقه الناشطون فور إعلان ترشحه لانتخابات الرئاسة، ودعوا الناخبين لانتخابه ولكن بشكل ساخر، لكسر هيبته وصورته أمام المصريين، ولاقى الوسم الشهير إقبالاً مذهلاً لدى مستخدمي مواقع التواصل. وكان الإقبال الأبرز هذا العام، إذ وصل لمشاركة أشخاص من الدول العربيّة.
وكان من الوسوم الأكثر تداولاً أيضاً #باسم_طلع_حرامي، إثر أنباء عن تورّط باسم يوسف في سرقة مقال للكاتب البريطاني الشهير "بن حورا" بمجلة "بوليتيكو". وعبر #عبدالله_الشامي_ينتصر"، تحدث الناشطون عن الإفراج عن الصحافي عبد الله الشامي، مراسل قناة الجزيرة.
أما "#الحفلة_على_وزير_الكهربا"، فكانت إثر أزمة الكهرباء الشهيرة، والتي امتدت طوال فصل الصيف.
وأطلق الناشطون أيضاً وسم "#هل_صليت_على_النبي_اليوم" إثر انتشار ملصق "هل صليت على النبي اليوم" الذي أعقبته حملة لإزالة هذا الملصق بدعوى "خطورته على أمن مصر ووحدتها".
وكان "#احنا_متراقبين" من أقوى الوسوم التي دشنها الناشطون للسخرية من اعتراف وزارة الداخلية بمراقبة مواقع التواصل والإنترنت.
بينما انتشر سيل جارف من التعليقات على #تسريبات_مكتب_السيسي الذي انفردت به قناة "مكملين"، وأظهر بطلان قضايا التخابر والاتحادية التي وجهت للرئيس المعزول محمد مرسي، ومحاولة كبار قادة الجيش المصري بمشاركة الرئيس الحالي المشير عبد الفتاح السيسي لتقنين مكان اختطاف مرسي بقاعدة أبو قير البحرية.
وأخيراً، كانت التعليقات على "#ريهام_سعيد" و"#صبايا_الخير" و"#اللي_اتفرجوا_على_ريهام_سعيد" بسبب حلقاتها عن مسّ الجن.
في نهاية العام، يتضامن المصريّون مع الإعلامي الساخر باسم يوسف، بعد صدور حكم تغريمه لصالح قنوات "سي بي سي". ويغرّد المصريون على وسمي #يحيا_البرنامج و"#متضامن_مع_باسم_يوسف".
وأخيراً، كانت التعليقات على "#ريهام_سعيد" و"#صبايا_الخير" و"#اللي_اتفرجوا_على_ريهام_سعيد" بسبب حلقاتها عن مسّ الجن.
في نهاية العام، يتضامن المصريّون مع الإعلامي الساخر باسم يوسف، بعد صدور حكم تغريمه لصالح قنوات "سي بي سي". ويغرّد المصريون على وسمي #يحيا_البرنامج و"#متضامن_مع_باسم_يوسف".
وكان من الوسوم المتداولة هذا العام أيضاً، #نكاح_الكاراتيه، إثر فضيحة مدرب كاراتيه مدينة المحلة، والذي قام بتصوير عشيقاته، وتسربت تلك التسجيلات للمواقع.
أمّا #وجّه_كلمة_للسبكي، فأطلقه الناشطون عقب أزمة عرض فيلم "حلاوة روح" لهيفاء وهبي. و"#جرائم_في_الديسك"، كان لانتقاد إعلام أم الدنيا، وعلى إثره تم إنشاء صفحات وحسابات متخصصة في ذلك، أصبحت محوراً لاهتمام الصحافيين والمتابعين على حد سواء.
"#مناورات_الفولت_القاطع"، هو وسم أطلقه الناشطون للسخرية من سقوط شبكة الكهرباء بكل ربوع مصر، والذي بررته الوزارة بأنها كانت تجري مناورة انقطعت على إثرها الكهرباء بكل النقاط الحيوية والسيادية في الدولة، وامتد ليشمل القطاعات الحيوية، كمدينة الإنتاج الإعلامي، ومترو الأنفاق وغيرها.
وشارك المصريّون في وسم "#غزة_تحت_القصف"، ليرصدوا العدوان الصهيوني على غزة، وتبدل مواقف الإعلام المصري المخزي في الأثناء، وصل لدعم بعضهم للصهاينة ضد حركة حماس الفلسطينية.
أما "#نصائح_للسيسي _قبل_السفر_لأمريكا"، فقد أطلقه الناشطون قبيل زيارة السيسي الشهيرة لأميركا، وحضور جلسات الجمعية العمومية للأمم المتحدة. وأطلق الناشطون وسم "#فالكون_طلعت_سوسن"، عقب نشر قوات شركة الأمن الشهيرة "فالكون"، لتقوم بحماية الجامعات بديلاً لقوات الشرطة، وكان الهدف الأساسي منها هو قمع التظاهرات بالجامعات، واجهها الطلاب في أول أيام الدراسة، وفر أعضاؤها أمام التظاهرات، ما دعا الناشطون للسخرية منها.
وحازت عدة قضايا تفجرت على مدار العام الماضي، على اهتمام الناشطين، وتفاعلوا معها بقوة.
