alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • امتاع ومؤانسة
    • مدوّنات مصورة
  • مرايا
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • google plus
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • توقعات بمشاركة إيفانكا ترامب بحفل نقل السفارة الأميركية للقدس

        توقعات بمشاركة إيفانكا ترامب بحفل نقل السفارة الأميركية للقدس

      • تصعيد الساحل اليمني: سباق الشرعية والقوات المدعومة إماراتياً

        تصعيد الساحل اليمني: سباق الشرعية والقوات المدعومة إماراتياً

      • النظام يستبيح اليرموك والحجر الأسود: غارة كل دقيقتين

        النظام يستبيح اليرموك والحجر الأسود: غارة كل دقيقتين

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • جدل في البرلمان الجزائري بسبب "مجانية الصحة"

        جدل في البرلمان الجزائري بسبب "مجانية الصحة"

      • مخاطر الخصخصة الجزئية في مصر

        مخاطر الخصخصة الجزئية في مصر

      • الأمن الغذائي يقلق المغرب رغم الجهود الحكومية

        الأمن الغذائي يقلق المغرب رغم الجهود الحكومية

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
  • مجتمع
      • تحرّش بمهمّشات اليمن

        تحرّش بمهمّشات اليمن

      • هند المفتاح: حصار قطر زاد الوعي السياسي لدى المرأة

        هند المفتاح: حصار قطر زاد الوعي السياسي لدى المرأة

      • اضطهاد السعوديات مستمر في دور الرعاية والضيافة

        اضطهاد السعوديات مستمر في دور الرعاية والضيافة

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • مكتب الاتصال الحكومي في قطر يرد على "صنداي تلغراف"

        مكتب الاتصال الحكومي في قطر يرد على "صنداي تلغراف"

      • تطبيق تركي جديد لمنافسة "واتساب"

        تطبيق تركي جديد لمنافسة "واتساب"

      • "الشبكة العربية" تستنكر هجوم الخارجية المصرية على شوكان

        "الشبكة العربية" تستنكر هجوم الخارجية المصرية على شوكان

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • لاريسا صنصور.. على مائدة سكان المناطق

        لاريسا صنصور.. على مائدة سكان المناطق

      • الإسكندرية.. معنى أن تكون المدينة الثانية؟

        الإسكندرية.. معنى أن تكون المدينة الثانية؟

      • "مالمو للكتاب العربي".. متنفس القارئ المهاجر

        "مالمو للكتاب العربي".. متنفس القارئ المهاجر

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
  • رياضة
      • ماذا قال صلاح بعد التتويج بجائزة أفضل لاعب؟

        ماذا قال صلاح بعد التتويج بجائزة أفضل لاعب؟

      • صلاح ثاني عربي يتوج أفضل لاعب في إنكلترا

        صلاح ثاني عربي يتوج أفضل لاعب في إنكلترا

      • رسمياً..صلاح يدخل التاريخ وينال جائزة أفضل لاعب في إنكلترا

        رسمياً..صلاح يدخل التاريخ وينال جائزة أفضل لاعب في إنكلترا

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • الدوحة للأفلام تقدم عروض "الآباء بعيون السينما"

        الدوحة للأفلام تقدم عروض "الآباء بعيون السينما"

      • الجزائر: إيقاف تصوير مسلسلي "الرايس قورصو" و"تلك الأيام"

        الجزائر: إيقاف تصوير مسلسلي "الرايس قورصو" و"تلك الأيام"

      • عدوية يغني لكأس العالم "المصريين أهم"

        عدوية يغني لكأس العالم "المصريين أهم"

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • كرة الثلج اللزجة

        كرة الثلج اللزجة

      • "حماس" جديرة بالقيادة

        "حماس" جديرة بالقيادة

      • مسابقات أدبية على إيقاع الطبل

        مسابقات أدبية على إيقاع الطبل

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • امتاع ومؤانسة
      • مدوّنات مصورة
  • مرايا
alaraby-search
الأحد 03/07/2016 م (آخر تحديث) الساعة 01:36 بتوقيت القدس 22:36 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آراء

      زوايا

      قضايا

      فضاء مفتوح

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مقالات :
    3. آراء :
  • ...
    • 0
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

الفلسطينيون بين الهبّة والفتنة

الفلسطينيون بين الهبّة والفتنة

أسامة عثمان
3 يوليو 2016
أسامة عثمان
أسامة عثمان
كاتب فلسطيني
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2018-4-22 محمد أمين
    النظام يستبيح اليرموك والحجر الأسود: غارة كل دقيقتين

    النظام يستبيح اليرموك والحجر الأسود: غارة كل دقيقتين

    2018-4-22 صنعاء، عدن ــ العربي الجديد
    تصعيد الساحل اليمني: سباق الشرعية والقوات المدعومة إماراتياً

    تصعيد الساحل اليمني: سباق الشرعية والقوات المدعومة إماراتياً

    2018-4-22
    ماكرون: إيران ستسيطر على سورية إذا انسحبنا أسرع من اللازم

    ماكرون: إيران ستسيطر على سورية إذا انسحبنا أسرع من اللازم

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً
ارتفعت، في الأيام والليالي القليلة الماضية، وتيرةُ العنف الداخلي الفلسطيني، حتى وصلت إلى حدٍّ يكاد يهدِّد السِّلْم الاجتماعي، في بلدة يعبد في محافظة جنين، حيث قُتل ثلاثة مواطنين، وأصيب 14 بجروح، وذلك في شِّجار على خلفيَّة اجتماعية عائلية. ثم تلاه ما لعلَّه الأخطر، في نابلس، حيث قتل مطلوبون لأجهزة أمن السلطة الفلسطينية اثنين من ضباطها، وأصيب آخرون بجروح. وكانت نابلس قد شهدت، بداية يونيو/ حزيران الماضي، إطلاقَ نار، بصورة مباشرة، على منزل غسان الشكعة، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ورئيس بلدية نابلس السابق الذي كان في المنزل وقتها.
يحدث هذا، في وقت يستعِر فيه الاحتلال، إذ لم يتوقَّف عن اقتحام المسجد الأقصى، حتى في شهر رمضان، واعتدى على المعتكفين فيه، قبل أن يُعلِن عن توقُّف الاقتحامات، إلى حين انتهاء الشهر الكريم، كما لم تتوقَّف حملاتُ الاعتقال في مدن الضفة وبلداتها. وفي المقابل، لم تتوقف ردّات الفعل من عمليَّات مُوجَّهة إلى المستوطنين، كما في الخليل، وكما في عمليةٍ جديدة في نتانيا في فلسطين المحتلة في الـ 48.
لكن الهبَّة الفلسطينية تراجعت وتيرتُها بالقياس إلى الأشهر السابقة، ولا نحتاج إلى عناء كثير لندرك العلاقة بين الفعل المقاوم والحالة النُّكوصيَّة إلى التقاتل الأهلي؛ بين الفعل المقاوم، بوصفه آليَّة نَفْضٍ وتجديدٍ للروح النضالية، وبين التقاتل الداخلي، بوصفه علامةَ ركودٍ، أو نبشٍ في التناقضات الضيِّقة، أو الفتن النائمة.
بالطبع، لهذا التقاتُل خلفيَّتان: عائليَّة، كما الذي حدث في يعبد، وسياسية، أو شبه سياسية، كالذي صُعِق به الناسُ في نابلس. وكلاهما يجتمعان في المآل الخطير، وهو التآكُل الداخلي، وإثارة الكراهية، وروح الثأر التي إنْ اندلعت يصعب أن تُخْمَد، أو تُحَدّ. وكلاهما يعكسان حالة عطالةٍ نضالية، أسهمت في تخليقها السلطةُ الفلسطينية، بإضعاف الفاعلية النضالية المناقضة، والطامسة للخلافات الداخلية، أو المهمِّشة لها، والمُحجِّمة. فلا يخفى أن السلطة حالت، بالأقوال والأفعال والسياسات، دون تفاقم الهبَّة الجماهيرية، ووقفت قواتُ الأمن الفلسطيني، بعد أن أمكنها ذلك، في الفترات التي كانت تنحسر فيه الوتيرة الجماهيرية، وقفت بين الشبَّان الفلسطينيين وجنود الاحتلال على الحواجز، ونقاط التماسّ. والسلطة بالطبع تستند إلى وجهة نظرٍ ترى أنه ليس من المصلحة، ولا المسؤولية، الزجُّ بفتيانٍ عزَّل في معركةٍ غير متكافئة، يذهبون فيها ضحايا سهلة.
لكن، يبقى السؤال عن حالاتٍ نضالية أكثر إيلاماً للعدو، عملت السلطة على إحباطها، كما صرّح مدير المخابرات العامة الفلسطينية، ماجد فرج، مثلا. وفي هذا السياق، حجَّمت السلطة الفلسطينية دور الفصائل النضالي، بما فيها حركة فتح، إلا من نشاطاتٍ مُبرْمَجة، ومُدَجَّنة ضمن السياق السِّلمي الذي يتوافق مع نهج السلطة.
وقد يكون لهذه السياسة السلمية وَجاهة لدى بعضهم، فيما لو استطاعت أن تحقِّق نتائج، تملأ
الفراغ، وتمنع الإحباط، لكنَّها أخفقت أيَّما إخفاقٍ سياسياً، حتى وصلت إلى طريق مسدود، باعتراف كبار المفاوضين، ما دفع السلطة إلى التوقُّف عن التفاوض، ورفض الاجتماع العلني بأيِّ مسؤول إسرائيلي، في هذه المرحلة التي لم تُبقِ فيها حكومةُ نتنياهو للسلطة أيّ هامش، أو أيّ بقيَّةٍ من ماء الوجه؛ فإسرائيل تريد السلطة شاهدة زورٍ على احتلالها، ومُشرْعِنة لاستيطانها، وتهويدها للقدس، وتهديدها الوضع القائم في المسجد الأقصى، منذ احتلاله عام 1967. والحالة الفلسطينية تشهد فراغا، وإحباطاً سياسيا، وكذلك معيشياً، وهو أمرٌ معترفٌ به دوليا، ولا تقتصر على قطاع غزة، كما أكَّد، وحذّر، الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، في زيارته القطاع أخيراً، فقد أكَّد ذلك، بعد كي مون، المُنسِّق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، بقوله: "لا يمكن أن يختفي الإحباط الفلسطيني من تلقاء ذاته، كما لا يمكن قهره بالإجراءات الأمنية، وتدمير البيوت والتدابير العقابية"، ففي الضفة الغربية لم تتحقق أوضاعٌ اقتصاديةٌ أفضل، في ظلِّ تفاقُم أزمة البِطالة في صفوف الشباب، وخرّيجي الجامعات الذين تُلقي بهم، كلَّ سنة، الجامعاتُ الفلسطينية بالألوف. وبحسب إحصائية الاحصاء المركزي، نسبة العاطلين من حملة شهادات البكالوريوس عام 2014 هي 61%، بعد أن كانت 46% عام 2012. أما الذين حَظُوا بوظائف في وزارات السلطة، أو غيرها، فرواتبهم لا تكفي لتكوين أُسَر، أو أسرٍ تحيا بكرامة، (وكان التعبير الجليُّ عن ذلك في إضراب المعلمين واحتجاجاتهم، في فبراير/ شباط الماضي) التي لم تجد إلا إجراءات استرضائية مؤجّلة، ولا يتدبر كثُرٌ أوضاعهم، إلا بالتورُّط في قروضٍ مُنهِكة، أو في أقساطٍ ماليَّة خانقة، وهو ما يؤثر سلباً على الحالة الاقتصادية، بشكل عام، حيث حركة البيع والنشاط الاقتصادي ضعيفة، إلا في الضروريات.
ونتيجة هذه الحالة العامَّة التي أقلّ ما تُوصَف به هو الركود، إذا لم يكن الإحباط، فإنّ بواعث الغضب، والعدوانية تتعزَّز، وحالات التفريغ تأخذ أشكالاً شتّى من مظاهر كانت غريبةً عن المجتمع الفلسطيني بهذا القدر، حتى في ظل الاحتلال المباشر، قبل تسلُّم السلطة مهامّ الأمن والإدارة في الضفة الغربية. وهنا، نستذكر شعار أبو مازن عشيَّة ترشُّحه للرئاسة عام 2005: "الذي أطعمهم من جوع وآمنَهم من خوف".
فهنا متغيِّر لم يكن أيام الاحتلال المباشر والصريح، وهو السلطة نفسها، إذ عُلِّقت آمالُ بعضهم عليها، أنْ تحصّل بعضَ الحقوق، ثم خابت هذه الآمال، ثم نالت الخيبة فعليا، وانعكست أكثر على عموم الناس، أكثر من انعكاسها على أجهزة السلطة، ولا سيما الأمنية، فقد أظهرت البيانات الصادرة عن وزارة المالية أن مصروفات قطاع الأمن شكلت 28% من إجمالي المصروفات في الموازنة العامة في عام 2014. ووفق بيانات الوزارة، بلغ إجمالي نفقات الأمن في العام الماضي 1.078 مليار دولار، من أصل 3.860 مليار دولار إجمالي المصروفات في الموازنة الفلسطينية، وبارتفاع 9% مقارنة بالعام 2013، وتمثل تلك القيمة ضِعْفَ مُخصَّصات وزارة الصحة.
هذه الحالة الفلسطينية التي تُحجَّم فيها المواجهة مع العدو الإسرائيلي، إلا من مواجهات قانونية دولية، أو إعلامية، لا تنجح في إشباع الروح الوطنية، أو في تلبية التطلُّعات الشعبية، إلى نتائج ملموسة، تسمح أيضاً، بما يضيف إلى الطين بلّة، بصراعاتٍ داخليةٍ، بين أجنحةٍ في حركة فتح، بين قيادة الرئيس محمود عباس والقيادي الفتحاوي، محمد دحلان المطرود بقرار من عباس واللجنة المركزية لحركة فتح، الطامح في دورٍ أكبر، وقد يكون الحلول محلّ عباس نفسه، إذ يسلِّط هجومه عليه، وعلى أبنائه، مشكِّكا بإخلاصه، ونزاهته، مدعوماً من دول عربية، ومرضيّا عنه من بعض المسؤولين في حكومة نتنياهو، وفي مقدمتهم وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان.
ولا ترتقي هذه الحالة الفلسطينية القاصرة عن تحقيق النجاح السياسي الأكبر، وهو إزالة الاحتلال، إلى تحقيق الأمن، مُجتزَءاً، إذ يتسع مفهوم الأمن ليشمل التهديدات غير العسكرية، من قبيل التهديدات المجتمعية والبيئيَّة، ويتأسّس، أولاً، بالضرورة، وهو ما ينقص السلطة الفلسطينية، إلى عنصر السيادة.
لا يخفى أن هذه الحالة الخطيرة لم تكن لتظهر على هذا النحو لو كانت المناعة الفلسطينية الوطنية والاجتماعية قادرةً على صدِّها، فقد تدلّ الدماء السائلة بين الفلسطينيين أنفسهم، في مدن الضفة الغربية، على أن هناك بؤراً فكرية تربوية، لم تَنْفَذ إليها ثقافةُ الإخوّة، وحرمة الأرواح والدماء، وثقافة الإنسانية وطرائق التعامل الطبيعي. أو أنَّ هناك بؤراً من الفساد الواقعي المؤسَّساتي التي تُحبط تلك الثقافة أنْ تفعل فِعْلِها. ولقوّة تلك العوامل، راهناً، لا يقوى حتى الاحتلال المستعر على تهميشها، بل إن معرفة بعض الناس بأن الاحتلال يغضُّ الطَّرْف عن السلاح غير المُعَدّ له، لا يمنعهم من التماهي، أو الاستفادة من ذلك في تصفية حسابات ضيّقة.
المسألة أبعد عن مجرَّد فوضى سلاح، أو شجاراتٍ عائلية، فثمَّة عوامل اجتماعية- سياسية، وثمَّة ضعف ثقة في أداء السلطة الخارجي، على صعيد التعاطي مع الاحتلال، والداخلي، على صعيد الملاحقة القضائية التي تعكس هيبة القانون، على الجميع.
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: بنيامين نتنياهو ثقافة الأخوة المناعة الاحتلال الإسرائيلي الفساد محمد دحلان العودة إلى القسم

مقالات أخرى للكاتب

مِن غزة إلى دوما.. مَن يزاود؟
13 أبريل 2018 | الإخفاق الدولي، في حلّ أزمات حيوية، مِن قبيل القضية الفلسطينية، بما تمثِّله من مركزية عربية وإسلامية، وبما تمثُّله، إنسانيا وعالميا، مِن صورةٍ صارخة للعدالة المُغَيَّبة، والانحياز للمُعتدي، يفاقم الشعور بالظلم المُؤَسّس، وضعف الثقة في مؤسسات العالم الدولية لحفظ الأمن والسلام.
مسيرة العودة... وتصاغُر حكَّام عرب
1 أبريل 2018 | يحافظ الشعب الفلسطيني، بعد جيلي الأجداد والآباء، على جذوة الوعي بأسباب الصراع، ومُحدِّداته، وثوابته، وعلى جذوة المقاومة، على الرغم من الوضع السياسي غير المُساعِد، سواء بتقيُّدات السلطة الوطنية الفلسطينية، المحكومة، حتى الآن (!) باتفاقات أوسلو. أو بالانقسام الفلسطيني.
السيسي وجرائم الغوطة.. هذا الاقتراب
6 مارس 2018 | لعلَّه آنَ الأوان أنْ يُصحَّح مفهومُ الأمن، عربيًّا، من معناه التقليديِّ العسكريّ، إلى معناه الحقيقيّ الأوسع، ليشمل مسائلَ تتعلَّقُ بالجوانب الاقتصاديَّة والبيئيَّة والديمغرافيَّة، ولا يقتصر على مجرّد معالجات قمعيَّة ودمويَّة.
... وفشلت الضرائب على كنائس القدس
2 مارس 2018 | في الإفشال الجديد للمخطَّطات الاحتلالية، فرض ضرائب على الكنائس في القدس، رسالةٌ واضحةٌ ومهمِّة، أنَّ مِن الصعب أنْ تذوب القضية والحقوق الفلسطينية، فضلا عن الوجودِ العربيِّ، في القدس، وفي فلسطين، ما لم يستسلم الفلسطينيون أنفسُهم، حتى لو تعاظمت الجهودُ الاحتلاليَّة.
المزيد

التعليقات

شكراً لك ،
إغلاق
التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني
alaraby-commentsloading

التعليقات ()

    المزيد

    انشر تعليقك عن طريق

    • زائر
    • فيسبوك alaraby - facebook - comment tabs loding
    • تويتر alaraby - Twitter - comment tabs loding
    تبقى لديك 500 حرف
    الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية
    إرسالك التعليق تعني موافقتك على اتفاقية استخدام الموقع
    أرسل
    أسامة عثمان
    أسامة عثمان
    كاتب
    الفلسطينيون بين الهبّة والفتنة
    الفلسطينيون بين الهبّة والفتنة
    أسامة عثمان
    آراء
    0
    3 يوليو 2016
    ارتفعت، في الأيام والليالي القليلة الماضية، وتيرةُ العنف الداخلي الفلسطيني، حتى وصلت إلى حدٍّ يكاد يهدِّد السِّلْم الاجتماعي، في بلدة يعبد في محافظة جنين، حيث قُتل ثلاثة مواطنين، وأصيب 14 بجروح، وذلك في شِّجار على خلفيَّة اجتماعية عائلية. ثم تلاه ما لعلَّه الأخطر، في نابلس، حيث قتل مطلوبون لأجهزة أمن السلطة الفلسطينية اثنين من ضباطها، وأصيب آخرون بجروح. وكانت نابلس قد شهدت، بداية يونيو/ حزيران الماضي، إطلاقَ نار، بصورة مباشرة، على منزل غسان الشكعة، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، ورئيس بلدية نابلس السابق الذي كان في المنزل وقتها.
    يحدث هذا، في وقت يستعِر فيه الاحتلال، إذ لم يتوقَّف عن اقتحام المسجد الأقصى، حتى في شهر رمضان، واعتدى على المعتكفين فيه، قبل أن يُعلِن عن توقُّف الاقتحامات، إلى حين انتهاء الشهر الكريم، كما لم تتوقَّف حملاتُ الاعتقال في مدن الضفة وبلداتها. وفي المقابل، لم تتوقف ردّات الفعل من عمليَّات مُوجَّهة إلى المستوطنين، كما في الخليل، وكما في عمليةٍ جديدة في نتانيا في فلسطين المحتلة في الـ 48.
    لكن الهبَّة الفلسطينية تراجعت وتيرتُها بالقياس إلى الأشهر السابقة، ولا نحتاج إلى عناء كثير لندرك العلاقة بين الفعل المقاوم والحالة النُّكوصيَّة إلى التقاتل الأهلي؛ بين الفعل المقاوم، بوصفه آليَّة نَفْضٍ وتجديدٍ للروح النضالية، وبين التقاتل الداخلي، بوصفه علامةَ ركودٍ، أو نبشٍ في التناقضات الضيِّقة، أو الفتن النائمة.
    بالطبع، لهذا التقاتُل خلفيَّتان: عائليَّة، كما الذي حدث في يعبد، وسياسية، أو شبه سياسية، كالذي صُعِق به الناسُ في نابلس. وكلاهما يجتمعان في المآل الخطير، وهو التآكُل الداخلي، وإثارة الكراهية، وروح الثأر التي إنْ اندلعت يصعب أن تُخْمَد، أو تُحَدّ. وكلاهما يعكسان حالة عطالةٍ نضالية، أسهمت في تخليقها السلطةُ الفلسطينية، بإضعاف الفاعلية النضالية المناقضة، والطامسة للخلافات الداخلية، أو المهمِّشة لها، والمُحجِّمة. فلا يخفى أن السلطة حالت، بالأقوال والأفعال والسياسات، دون تفاقم الهبَّة الجماهيرية، ووقفت قواتُ الأمن الفلسطيني، بعد أن أمكنها ذلك، في الفترات التي كانت تنحسر فيه الوتيرة الجماهيرية، وقفت بين الشبَّان الفلسطينيين وجنود الاحتلال على الحواجز، ونقاط التماسّ. والسلطة بالطبع تستند إلى وجهة نظرٍ ترى أنه ليس من المصلحة، ولا المسؤولية، الزجُّ بفتيانٍ عزَّل في معركةٍ غير متكافئة، يذهبون فيها ضحايا سهلة.
    لكن، يبقى السؤال عن حالاتٍ نضالية أكثر إيلاماً للعدو، عملت السلطة على إحباطها، كما صرّح مدير المخابرات العامة الفلسطينية، ماجد فرج، مثلا. وفي هذا السياق، حجَّمت السلطة الفلسطينية دور الفصائل النضالي، بما فيها حركة فتح، إلا من نشاطاتٍ مُبرْمَجة، ومُدَجَّنة ضمن السياق السِّلمي الذي يتوافق مع نهج السلطة.
    وقد يكون لهذه السياسة السلمية وَجاهة لدى بعضهم، فيما لو استطاعت أن تحقِّق نتائج، تملأ
    الفراغ، وتمنع الإحباط، لكنَّها أخفقت أيَّما إخفاقٍ سياسياً، حتى وصلت إلى طريق مسدود، باعتراف كبار المفاوضين، ما دفع السلطة إلى التوقُّف عن التفاوض، ورفض الاجتماع العلني بأيِّ مسؤول إسرائيلي، في هذه المرحلة التي لم تُبقِ فيها حكومةُ نتنياهو للسلطة أيّ هامش، أو أيّ بقيَّةٍ من ماء الوجه؛ فإسرائيل تريد السلطة شاهدة زورٍ على احتلالها، ومُشرْعِنة لاستيطانها، وتهويدها للقدس، وتهديدها الوضع القائم في المسجد الأقصى، منذ احتلاله عام 1967. والحالة الفلسطينية تشهد فراغا، وإحباطاً سياسيا، وكذلك معيشياً، وهو أمرٌ معترفٌ به دوليا، ولا تقتصر على قطاع غزة، كما أكَّد، وحذّر، الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، في زيارته القطاع أخيراً، فقد أكَّد ذلك، بعد كي مون، المُنسِّق الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، بقوله: "لا يمكن أن يختفي الإحباط الفلسطيني من تلقاء ذاته، كما لا يمكن قهره بالإجراءات الأمنية، وتدمير البيوت والتدابير العقابية"، ففي الضفة الغربية لم تتحقق أوضاعٌ اقتصاديةٌ أفضل، في ظلِّ تفاقُم أزمة البِطالة في صفوف الشباب، وخرّيجي الجامعات الذين تُلقي بهم، كلَّ سنة، الجامعاتُ الفلسطينية بالألوف. وبحسب إحصائية الاحصاء المركزي، نسبة العاطلين من حملة شهادات البكالوريوس عام 2014 هي 61%، بعد أن كانت 46% عام 2012. أما الذين حَظُوا بوظائف في وزارات السلطة، أو غيرها، فرواتبهم لا تكفي لتكوين أُسَر، أو أسرٍ تحيا بكرامة، (وكان التعبير الجليُّ عن ذلك في إضراب المعلمين واحتجاجاتهم، في فبراير/ شباط الماضي) التي لم تجد إلا إجراءات استرضائية مؤجّلة، ولا يتدبر كثُرٌ أوضاعهم، إلا بالتورُّط في قروضٍ مُنهِكة، أو في أقساطٍ ماليَّة خانقة، وهو ما يؤثر سلباً على الحالة الاقتصادية، بشكل عام، حيث حركة البيع والنشاط الاقتصادي ضعيفة، إلا في الضروريات.
    ونتيجة هذه الحالة العامَّة التي أقلّ ما تُوصَف به هو الركود، إذا لم يكن الإحباط، فإنّ بواعث الغضب، والعدوانية تتعزَّز، وحالات التفريغ تأخذ أشكالاً شتّى من مظاهر كانت غريبةً عن المجتمع الفلسطيني بهذا القدر، حتى في ظل الاحتلال المباشر، قبل تسلُّم السلطة مهامّ الأمن والإدارة في الضفة الغربية. وهنا، نستذكر شعار أبو مازن عشيَّة ترشُّحه للرئاسة عام 2005: "الذي أطعمهم من جوع وآمنَهم من خوف".
    فهنا متغيِّر لم يكن أيام الاحتلال المباشر والصريح، وهو السلطة نفسها، إذ عُلِّقت آمالُ بعضهم عليها، أنْ تحصّل بعضَ الحقوق، ثم خابت هذه الآمال، ثم نالت الخيبة فعليا، وانعكست أكثر على عموم الناس، أكثر من انعكاسها على أجهزة السلطة، ولا سيما الأمنية، فقد أظهرت البيانات الصادرة عن وزارة المالية أن مصروفات قطاع الأمن شكلت 28% من إجمالي المصروفات في الموازنة العامة في عام 2014. ووفق بيانات الوزارة، بلغ إجمالي نفقات الأمن في العام الماضي 1.078 مليار دولار، من أصل 3.860 مليار دولار إجمالي المصروفات في الموازنة الفلسطينية، وبارتفاع 9% مقارنة بالعام 2013، وتمثل تلك القيمة ضِعْفَ مُخصَّصات وزارة الصحة.
    هذه الحالة الفلسطينية التي تُحجَّم فيها المواجهة مع العدو الإسرائيلي، إلا من مواجهات قانونية دولية، أو إعلامية، لا تنجح في إشباع الروح الوطنية، أو في تلبية التطلُّعات الشعبية، إلى نتائج ملموسة، تسمح أيضاً، بما يضيف إلى الطين بلّة، بصراعاتٍ داخليةٍ، بين أجنحةٍ في حركة فتح، بين قيادة الرئيس محمود عباس والقيادي الفتحاوي، محمد دحلان المطرود بقرار من عباس واللجنة المركزية لحركة فتح، الطامح في دورٍ أكبر، وقد يكون الحلول محلّ عباس نفسه، إذ يسلِّط هجومه عليه، وعلى أبنائه، مشكِّكا بإخلاصه، ونزاهته، مدعوماً من دول عربية، ومرضيّا عنه من بعض المسؤولين في حكومة نتنياهو، وفي مقدمتهم وزير الأمن الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان.
    ولا ترتقي هذه الحالة الفلسطينية القاصرة عن تحقيق النجاح السياسي الأكبر، وهو إزالة الاحتلال، إلى تحقيق الأمن، مُجتزَءاً، إذ يتسع مفهوم الأمن ليشمل التهديدات غير العسكرية، من قبيل التهديدات المجتمعية والبيئيَّة، ويتأسّس، أولاً، بالضرورة، وهو ما ينقص السلطة الفلسطينية، إلى عنصر السيادة.
    لا يخفى أن هذه الحالة الخطيرة لم تكن لتظهر على هذا النحو لو كانت المناعة الفلسطينية الوطنية والاجتماعية قادرةً على صدِّها، فقد تدلّ الدماء السائلة بين الفلسطينيين أنفسهم، في مدن الضفة الغربية، على أن هناك بؤراً فكرية تربوية، لم تَنْفَذ إليها ثقافةُ الإخوّة، وحرمة الأرواح والدماء، وثقافة الإنسانية وطرائق التعامل الطبيعي. أو أنَّ هناك بؤراً من الفساد الواقعي المؤسَّساتي التي تُحبط تلك الثقافة أنْ تفعل فِعْلِها. ولقوّة تلك العوامل، راهناً، لا يقوى حتى الاحتلال المستعر على تهميشها، بل إن معرفة بعض الناس بأن الاحتلال يغضُّ الطَّرْف عن السلاح غير المُعَدّ له، لا يمنعهم من التماهي، أو الاستفادة من ذلك في تصفية حسابات ضيّقة.
    المسألة أبعد عن مجرَّد فوضى سلاح، أو شجاراتٍ عائلية، فثمَّة عوامل اجتماعية- سياسية، وثمَّة ضعف ثقة في أداء السلطة الخارجي، على صعيد التعاطي مع الاحتلال، والداخلي، على صعيد الملاحقة القضائية التي تعكس هيبة القانون، على الجميع.
    0

    الأكثر مشاهدة

    • الأكثر مشاهدة

      مشاهدة تعليقاً إرسالاً

    مقالات أخرى للكاتب

    مِن غزة إلى دوما.. مَن يزاود؟
    13 أبريل 2018 | الإخفاق الدولي، في حلّ أزمات حيوية، مِن قبيل القضية الفلسطينية، بما تمثِّله من مركزية عربية وإسلامية، وبما تمثُّله، إنسانيا وعالميا، مِن صورةٍ صارخة للعدالة المُغَيَّبة، والانحياز للمُعتدي، يفاقم الشعور بالظلم المُؤَسّس، وضعف الثقة في مؤسسات العالم الدولية لحفظ الأمن والسلام.
    مسيرة العودة... وتصاغُر حكَّام عرب
    1 أبريل 2018 | يحافظ الشعب الفلسطيني، بعد جيلي الأجداد والآباء، على جذوة الوعي بأسباب الصراع، ومُحدِّداته، وثوابته، وعلى جذوة المقاومة، على الرغم من الوضع السياسي غير المُساعِد، سواء بتقيُّدات السلطة الوطنية الفلسطينية، المحكومة، حتى الآن (!) باتفاقات أوسلو. أو بالانقسام الفلسطيني.
    السيسي وجرائم الغوطة.. هذا الاقتراب
    6 مارس 2018 | لعلَّه آنَ الأوان أنْ يُصحَّح مفهومُ الأمن، عربيًّا، من معناه التقليديِّ العسكريّ، إلى معناه الحقيقيّ الأوسع، ليشمل مسائلَ تتعلَّقُ بالجوانب الاقتصاديَّة والبيئيَّة والديمغرافيَّة، ولا يقتصر على مجرّد معالجات قمعيَّة ودمويَّة.
    ... وفشلت الضرائب على كنائس القدس
    2 مارس 2018 | في الإفشال الجديد للمخطَّطات الاحتلالية، فرض ضرائب على الكنائس في القدس، رسالةٌ واضحةٌ ومهمِّة، أنَّ مِن الصعب أنْ تذوب القضية والحقوق الفلسطينية، فضلا عن الوجودِ العربيِّ، في القدس، وفي فلسطين، ما لم يستسلم الفلسطينيون أنفسُهم، حتى لو تعاظمت الجهودُ الاحتلاليَّة.
    المزيد

    أخبار مرتبطة

      ...تحميل المقال التالي Loading
      • من نحن
        • النشرة الدورية
        • خريطة الموقع
        • مرايا
        • اتصل بنا
        • وظائف شاغرة
      • الجريدة المطبوعة
        • الاشتراكات
        • الإعلانات
        • الأرشيف
      • تواصلوا معنا
        • فيسبوك
        • يوتيوب
        • تويتر
        • جوجل بلس
        • انستغرام
        • RSS
      • تطبيقاتنا
        • android
        • apple
      • تابعنا
        • Follow @alaraby_ar
      • روابط اخرى
        • النشرة الدورية
        • أسئلة متكررة
        • الارشيف
        • العاب
      • الرئيسية
      • |
      • سياسة
      • |
      • اقتصاد
      • |
      • مجتمع
      • |
      • ميديا
      • |
      • تحقيقات
      • |
      • ثقافة
      • |
      • رياضة
      • |
      • منوعات
      • |
      • مقالات
      • |
      • كاريكاتير
      • |
      • ملفات خاصة
      جميع حقوق النشر محفوظة 2018 | اتفاقية استخدام الموقع
      أعلى الصفحة
      وظائف
      اتصل بنا
      النشرة الدورية
      • android App
      • apple App
      • facebook
      • twitter
      • youtube
      • instgram
      جميع حقوق النشر محفوظة 2018 | اتفاقية استخدام الموقع
      النسخة الكاملة للموقع
      مواضيع قد تهمك
      • السابق

        التالي