كأي عام يختتم بحصيلة من الأزمات متفاوتة الحدة التي تسببها تصريحات أو تصرفات الفنانين والفنانات، لم يخل عام 2019، من اللغط وردود الفعل الغاضبة أو المؤيدة.
هنا لائحة لبعض المشاهير الذين أثاروا الجدل.
نجوم وفن
مباشر
التحديثات الحية
عمر قصقص
14 ديسمبر 2019
بسمة النسور
كاتبة أردنية، تحمل الليسانس في الحقوق، صدر لها ست مجموعات قصصية، وكتبت نصين مسرحيين. تكتب في الصحافة العربية منذ 1990، وتشغل موقع رئيسة تحرير مجلة "تايكي" المتخصصة بالإبداع النسوي.
واصلت الروائية الأردنية، ليلى الأطرش، نهجها في روايتها "لا تشبه ذاتها" (دار الشروق، عمّان، 2018)، الحائزة أخيراً على جائزة كتارا للرواية العربية. مغامرة روائية من طراز مختلف أوصلت ليلى إلى أفغانستان هذه المرة.
قدم الصحافي المصري المعارض خالد البلشي، اليوم الأحد، شكوى رسمية إلى نقابة الصحافيين، تطالب بتفعيل ميثاق الشرف الصحافي على هجمات الإعلام المصري ضده، وضد عدد آخر من الصحافيين والحقوقيين والناشطين، في ما يُعرف بـ"صحافة السامسونغ".
وصول الاحتلال إلى المطارَدين وتصفيتهم في الضفة الغربية يُقسَم إلى قسمين: القسم الأول يعتمد مباشرةً على العملاء والتنسيق الأمني من خلال تقديم المعلومات. أما القسم الثاني، فهو الاعتماد على تكنولوجيا التجسس.
نشر "العربي الجديد" للكاتب والباحث، صقر أبو فخر، نقداً مطولاً لكتاب محمد سعيد دلبح "ستون عاماً من الخداع.. حركة فتح من مشروع الزعيم إلى مشروع التصفية"، هنا رد من المؤلف، يوضح فيه أن من حقه الاستناد إلى المصادر التي يريد.
يشهد العراق منذ أيام جدلاً واسعاً بشأن مشروع قانون الانتخابات الجديد، الذي طرحه رئيس الجمهورية، برهم صالح، قبل أن يوافق عليه مجلس الوزراء ويحيله إلى مجلس النواب للتصويت عليه.
يتعلق كتاب "ستون عاماً من الخداع: حركة فتح من مشروع الزعيم إلى مشروع التصفية" لمحمد دلبح، والصادر أخيرا، بحركة فتح منذ بداياتها التأسيسية، غير أنه يحفل بأغلاط ومعلومات غير دقيقة، فضلا عن افتراءات عديدةن يكشف بعضها الباحث صقر ابو فخر.
وجّه النظام المصري تعليماتٍ موحّدة لإعلامه بالهجوم على ليلى سويف واتهامها بـ"دعم الجماعات الإرهابية" والتهجّم على الحقوقي جمال عيد ووصفه بـ"الهارب"، فتكثّفت الحملة التحريضيّة عليهما
"الرواية التونسية والفنون"، عنوان ندوة علمية ينظمها "مخبر السرديات والدراسات البينية"، تقام غداً، الأربعاء، في "قاعة حسن حسني عبد الوهاب" في "كلية الآداب والعلوم الإنسانية - منوبة" بتونس العاصمة، يجري فيها تكريم الكاتب التونسي أبو بكر العيادي.
عام 2011، عندما بدأ الدكتاتوريون العرب بالتساقط، واحداً تلو الآخر، بدا الجميع في لبنان سعيداً. حتى أن أمين عام "حزب الله" حسن نصرالله عقد مؤتمراً صحافياً في 19 مارس/آذار 2011، خلفه أعلام تونس، ومصر، وليبيا، والبحرين، واليمن.