Skip to main content
نسخة تجريبية
مواقع أخرى:
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
مباشر
نتائج البحث
بحث:
Publish date
And
فرز
تاريخ النشر
ذات صلة
ابحث
أخبار
سياسة
اقتصاد
مقالات
تحقيقات
رياضة
ثقافة
مجتمع
منوعات
مرايا
بودكاست
البث المباشر
Main navigation
أخبار
مصر
سورية
فلسطين
الخليج
العراق
عربي
دولي
أخبار عاجلة
سياسة
تقارير عربية
تقارير دولية
تحليلات
رصد
مقابلات
سيرة سياسية
ملحق فلسطين
مدونات
اقتصاد
أسواق
اقتصاد الناس
اقتصاد عربي
اقتصاد دولي
طاقة
سياحة وسفر
سيارات
مقالات
آراء
زوايا
قضايا
مواقف
كاريكاتير
تحقيقات
تحقيق
تحقيق متعدّد الوسائط
تحت المجهر
رياضة
كرة عربية
كرة عالمية
ميركاتو
رياضات أخرى
بعيدا عن الملاعب
كأس العالم 2022
كأس آسيا 2023
كأس أمم أفريقيا 2023
ثقافة
آداب وفنون
مع غزة
كتب
وقفات
نصوص
أصدقاء لغتنا
مجتمع
قضايا وناس
المرأة
طلاب وشباب
صحة
بيئة
حالة الطقس
الجريمة والعقاب
لجوء واغتراب
كوفيد-19
منوعات
حول العالم
إعلام وحريات
نجوم وفن
موسيقى
سينما ودراما
سوشيال ميديا
علوم وآثار
مرايا
فيديو
بودكاست
إنفوغراف
كوميكس
قصص تفاعلية
ألبوم الصور
ألعاب ومسابقات
بودكاست
Top Menu
ألعاب ومسابقات
ضفة الثالثة
The New arab
النسخة الورقية
أردوغان: إسرائيل تقضي على هوية القدس القديمة تدريجياً وتصعّد المضايقات ضد حرمة المسجد الأقصى قبلتنا الأولى
أردوغان: لا يمكن لأحد أن ينتظر منا الصمت إزاء الإبادة الجماعية بحق إخواننا الفلسطينيين الذين يقاومون وحيدين منذ 203 يوماً
"اتخِذْ إجراءات التيسير النقدي الآن أو ستطرد من رئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي"، هكذا هدد البيت الأبيض، يوم الثلاثاء، رئيس البنك المركزي الأميركي، جيروم باول. وفي تغريدة بتاريخ 11 يونيو/حزيران الجاري، قال الرئيس الأميركي
دونالد ترامب
لباول: "لدى الولايات المتحدة معدل تضخم منخفض، وهذا شيء جميل".
وهي إشارة إلى أن ظروف الاقتصاد الأميركي التي ينخفض فيها معدل التضخم وسط مخاوف الركود الاقتصادي، تسمح لجيروم باول بخفض الفائدة على الدولار، لأن سياسة الفائدة الأميركية تعتمد بدرجة رئيسية على مقياس التضخم.
ويسعى ترامب إلى خفض قيمة الدولار وسعر الفائدة، على أمل أن يرفع تنافسية الصادرات الأميركية وخفض العجز التجاري الأميركي، عبر إجبار مجلس الاحتياط الفيدرالي على خفض الفائدة والعودة إلى سياسة التيسير الكمي. وهو ما يخدم حملته الانتخابية لفترة رئاسية ثانية، التي دشنها يوم الثلاثاء الماضي.
ويعد هذا التهديد لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إلى جانب هجومه على
رئيس المركزي الأوروبي
، ماريو دراغي، ورؤساء بنوك مركزية أخرى في آسيا، بداية الأسبوع الجاري، نقطة البداية في حرب العملات الدولية المدمرة التي هددت الاقتصاد العالمي في ثمانينيات القرن الماضي.
اقــرأ أيضاً
استئناف المفاوضات التجارية الأميركية الصينية وسط تشاؤم بإحراز تقدم
وما أثار حفيظة ترامب، تصريحات دراغي، بأنه سيعمل على تلافي وقوع منطقة اليورو في الركود، عبر اتباع سياسة نقدية مرنة، والاستمرار في شراء سندات الدين بدول المنطقة. وهي تصريحات أدت إلى تراجع سعر صرف اليورو، وبالتالي زيادة الصادرات الأوروبية إلى أميركا. وحسب بيانات بنك التسويات الدولية، فإن قيمة صرف اليورو تراجعت أمام العملة الأميركية من 1.12 دولار قبل عام إلى 1.16 حالياً.
ورغم أن باول لم يخفّض سعر الفائدة الأميركية، في اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء، إلا أنه ألمح إلى استعداده لخفض سعر الفائدة في الشهر المقبل.
ويرى مصرف "غولدمان ساكس"، أن البنك المركزي الأميركي ربما يخفض الفائدة مرتين خلال العام الجاري. وهذه التلميحات أدت إلى تراجع الدولار، أمس الخميس، أمام العملات الرئيسية في
أسواق الصرف
. وحسب رويترز، يتجه الدولار صوب أكبر انخفاض على مدى يومين منذ بداية العام الحالي.
وينضم المركزي الأميركي بهذه التلميحات فعلياً إلى نظرائه في العالم، مثل البنك المركزي الأوروبي والبنك المركزي الأسترالي والبنك المركزي الياباني، الذي لم يخرج أصلاً من سياسة شراء السندات وأسهم الشركات.
لكن من غير المتوقع أن تنضم الصين إلى حرب العملات، لأنها تركز على سياسة تدويل اليوان، ليصبح عملة احتياط في محافظ البنوك المركزية أكثر من تركيزها على التسويق، حسب تصريحات مصرفية.
اقــرأ أيضاً
توتر الخليج يخدم حملة ترامب الرئاسية
وحسب رويترز، انخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء
العملة الأميركية
أمام سلة من العملات المنافسة، 0.3 بالمائة، إلى 96.755. وهبط المؤشر 0.5 بالمائة إلى أقل مستوى في ستة شهور مقابل الين الياباني عند 107.47 ين.
و
يراهن المستثمرون
في ظروف النزاع التجاري وحرب العملات على الذهب وعملات الملاذ الآمن، مثل الين الياباني في آسيا، الذي يلجأ إليه المستثمرون كلما تصاعدت وتيرة الحرب التجارية بين بكين وواشنطن.
وفي أوروبا يلجأ المضاربون إلى الفرنك السويسري. وعادة ما يستفيد الذهب والبورصات من حرب العملات، ولكن آثارها المستقبلية مدمرة على صعيد النمو الاقتصادي المعافي. وحسب صحيفة "فايننشال تايمز"، فإن
حرب العملات
تقود إلى خلق انتعاشة مصطنعة، وربما إلى فقاعة في مؤشرات الأسهم تهدد بكارثة جديدة، مثلما حدث في أزمة المال العالمية في عام 2008.
وواجه سعر صرف الدولار ضغوطاً إضافية في أسواق الصرف، أمس الخميس، بعدما انخفض العائد على سندات الخزانة الأميركية لأجل عشرة أعوام إلى أدنى مستوى في أكثر من عامين. كما تكثفت الضغوط على اليورو كذلك، حيث انخفضت
عوائد سندات
منطقة اليورو ونظيرتها الألمانية.
وربما يكون الين الياباني هو العملة الوحيدة الرئيسية المتوقع أن ترتفع مقابل الدولار على المدى القصير. ويلاحظ أن الين صعد إلى أعلى مستوى في أسبوعين مقابل الدولار، أمس الأربعاء، إذ دفعت مخاوف من حدوث مزيد من التصعيد في النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين، المستثمرين، إلى الإقبال على الأصول التي تُعد آمنة.
اقــرأ أيضاً
حرب أميركية أوروبية سلاحها الفوائد والعملات تنعكس على الأسواق
على صعيد الحرب التجارية، يراهن المستثمرون على أن الإدارة الأميركية تواصل محاصرة الصين على مستويين، هما عرقلة التمدد التجاري عبر ما يسمّى "مبادرة الحزام والطريق"، وثانياً عبر الرسوم التي أعادت الإدارة الأميركية فرضها على بضائع قيمتها 200 مليار دولار.
وعززت توقعات خفض المركزي الأميركي سعر الفائدة، الكرونة النرويجية، حيث ارتفعت 0.8 بالمائة مقابل الدولار، ونحو 0.5 بالمائة مقابل اليورو، وسط توقعات واسعة النطاق في الأسواق بأن البنك المركزي سيرفع سعر الفائدة.
وصعد اليوان الصيني إلى أعلى مستوى في خمسة أسابيع، وسط ضعف الدولار واسع النطاق، ومؤشرات على أن الصين والولايات المتحدة ستعودان إلى مائدة المفاوضات لحل نزاعهما التجاري.
مراسل "العربي الجديد": الشرطة الألمانية تفض مخيم الاعتصام لأجل غزة أمام مقر البرلمان في برلين
الحرب في سورية
الصورة
فصائل محلية تحتجز ضباطاً للنظام السوري بعد اعتقال طالب من السويداء
الصورة
"قسد" تعتقل 38 شخصاً في الحسكة وتشن حملة أمنية في دير الزور
الصورة
محاكمة أولى لشركة لافارج الفرنسية بتهمة "تمويل الإرهاب" في سورية
الصورة
مسؤول أميركي: لن نضرب أهدافاً داخل إيران
الصورة
سورية: حكومة الإنقاذ في إدلب تنتخب رئيساً جديداً لها