تحت عنوان "تصحيح مسار التنظيمات النقابية للصحافيين.. دليل المعايير الموضوعية والقانونية"، أصدرت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان، مشروع قانون نموذجي لنقابات الصحافيين في مصر والدول العربية.
لم تواكب القوى المدنية المصرية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. لكن بعض أجنحتها لم تكتف بتجاهل العدوان، بل صوّبت سهامها على المقاومة الفلسطينية، وعلى سكان القطاع المنكوب، وحتى على الفلسطينيين المقيمين في مصر.
يواصل المصريون التظاهر تضامناً مع غزة ورفضاً للعدوان الإسرائيلي ضد القطاع، فقد انطلق هتاف "غزة غزة يا رمز العزة"، مساء الأحد، على سلم نقابة الصحافيين المصريين، للإعلان عن تضامن الشعب المصري مع غزة.
"هم لا يبحثون عن الحقيقة.. ولا وجود للحقيقة، لأن رؤوس الأموال تتحكّم في سياسة التحرير". حسمت كلماته هذه موقفه من مكان عمله، وجعلته يترك الصحيفة، التي كان يعمل فيها. ولا يزال آخرون تائهين في مهنة تُعرف بمهنة "البحث عن الحقيقة".
نشرت "ذي جارديان" عدداً من المقالات عن أزمة صحافيي الجزيرة، تعرضت فيها إلى معظم التفاصيل التي تحيط بهذه القضية، بينما ركزت مجلة "فورين بوليسي" على تحرك الكونجرس الأميركي للضغط.
أثارت محاكمات الصحافيين في مصر تنديداً عالمياً، في مقابل ذهاب "نقابة الصحفيين في مصر" إلى عدم التعليق على أحكام القضاء. الإعلاميون المحسوبون على النظام الحالي شنّوا حملة تحريض، بينما اختار كثير من مثقفي مصر المراوحة بين الصمت والكلام الخجول.
عاد إلى القاهرة جثمان مصور وكالة الأنباء الصينية الرسمية أحمد حسن، الذي توفي بعد أيام على إصابته برصاصة في الرأس. وكان حسن قد وصل دمشق لتغطية فعاليات انتخاب الرئيس بشار الأسد، فأعادته رصاصة ابتهاج الموالين جثة الى أهله.
أعلن رئيس حزب "المصريين الأحرار"، أحمد سعيد، اليوم الاثنين، عن أن حزبه يدرس مسألة الخوض في الانتخابات البرلمانية المقبلة، بشكل منفرد، بعيداً عن الكيانات والتحالفات الحزبية، في وقت تشهد فيه الساحة السياسية المصرية، ولادة تحالفات جديدة وتفكّك قديمة
يحل يوم حرية الصحافة وسط أجواء صحافية غاضبة في مصر، جراء المحاكمات المستمرة لبعض الصحافيين، واعتقال بعضهم الآخر، في ظل أجواء أمنية قمعية منذ انقلاب الثالث من يوليو الماضي.