تتربع المسائل المتعلقة بالبيئة والاقتصاد وكذلك الرعاية الصحية وضبط الحدود وتنظيم اللجوء، على رأس أولويات الأحزاب المتنافسة في الانتخابات الفدرالية التي ستشهدها كندا يوم الإثنين المقبل، فيما لا يجد كلام الشعبويين صدى كبيراً في البلاد، ليبقى خطر اليمين