تتخذ بلدان العالم مسارات متباينة بشأن السماح للناس بممارسة حياتهم الطبيعية، وإعادة فتح الأنشطة الاقتصادية، بعد تجاوز عدد وفيات فيروس كورونا المعلنة مائتي ألف شخص، وهو رقم يُعتقَد على نطاق واسع أنه أقل كثيراً من العدد الفعلي.
"فينيسيون في بلاد الشام: من القسطنطينية إلى حلب" عنوان المحاضرة التي يلقيها المؤرخ البريطاني فيليب مانسيل (1951)، المتخصّص في تاريخ فرنسا والإمبراطورية العثمانية، بداية من السادسة وخمس وأربعين دقيقة في "جمعية الآثار" في لندن، بتنظيم من "مؤسسة التراث
تواصل الإضراب في فرنسا، لليوم السادس، احتجاجاً على مشروع الحكومة لتعديل نظام التقاعد الذي تعتبر النقابات المدعومة من أغلبية الفرنسيين (ما بين 65 و70%) أنه لا يخدم مصلحة المواطنين، وسيجعل جميع القطاعات خاسرة في نهاية المطاف.
في السادس والعشرين من سبتمبر/ أيلول 2019، شبّ حريق مصنع الكيماويات "لوبريزول" في مدينة روان، شمال غربي فرنسا. وبعد مرور أكثر من شهر على ذلك الحريق، ما زال سكان مدينة روان وضواحيها لا يعرفون ما حدث في الواقع
قرر الملك السويدي كارل السادس عشر غوستاف، الإثنين الماضي، أنّ 5 من أحفاده لن يمثلوا القصر الملكي بعد الآن، أي أنهم لن يحتفظوا بلقب السمو الملكي، ولن يؤدوا أي واجبات ملكية رسمية.
يمكننا القول إن العمل الموسيقي هو اجتماع لشقين، الشق العملي الذي يتمثّل بالأدوات والخيارات العقلانية، والشق الجمالي وهو ما يحمله العمل من طاقة تطريبية؛ أي ما يخلقه من إحساس بأننا غادرنا العالم الملموس إلى عالم آخر متحرر من الأشياء.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال الإسباني، بيدرو سانشيز، أنه يتعين على بلاده العودة لصناديق الاقتراع في 10 نوفمبر/تشرين الثاني، بعد فشل المشاورات التي أجراها، أخيراً، في محاولة أخيرة لتشكيل حكومة وتفادي إجراء انتخابات مبكرة للمرة الرابعة في غضون أربع