أزمة شرقي البحر المتوسط عيّنة لما يكون عليه عالم يحكمه شعبويون يمينيون يجيدون اللعب في الوقت الأميركي الضائع. كم يحتاج هذا العالم إلى تحالف للشعوب لمواجهة القدر الذي تعده هذه القوى الاستعمارية العائدة لمنطقتنا.
كشف الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون عن رقم جديد يخص ضحايا الاستعمار الفرنسي للبلاد يصل إلى 5.6 ملايين شهيد، مؤكداً تمسك بلاده بحل ملف الذاكرة، قبل أي تطبيع كامل للعلاقات مع باريس.
تقارير عربية
مباشر
التحديثات الحية
عثمان لحياني
13 يوليو 2020
عمر الشيخ إبراهيم
كاتب صحافي سوري، منتج محتوى تلفزيوني، عمل في وسائل اعلام عربية ودولية. واكب تطورات المشهد الليبي بعد سقوط القذافي عن كثب، وعمل في وسائل اعلام ليبية، متخصص في الملف الليبي، ماجستير في العلوم السياسية.
يتجلى الرئيس الفرنسي ماكرون بمظهر "الديكتاتور الصغير"، ولكنه ليس نابليون الغازي، ولا هو شيراك ذو الكاريزما الخاصة، فيحظى بما حظيا به. لا يدعم اللواء المتقاعد حليفة حفتر في ليبيا لشخصه، بل يسعى إلى تحقيق مصالحه بالانخراط في مشروع الأنظمة الداعمة لحفتر
أطلقت فرنسا أخيراً خطة، مدتها ثلاث سنوات، لمكافحة الفساد تهدف إلى تعزيز التدابير الوقائية داخل إداراتها، وذلك بعد تصاعد الكشف عن عمليات فساد طاولت أسماء من كبار السياسيين في تاريخ البلاد.
ساركوزي صديق القذافي، ويحاكم أمام القضاء الفرنسي بتهمة أنه تحصل على عشرات الملايين من اليوروهات من القذافي لإنجاح حملته الانتخابية، وحين اندلعت احتجاجات في ليبيا مناهضة لحكم القذافي سارع ساركوزي لدعمها
فيما تلاحق الأزمات إيمانويل ماكرون منذ وصوله إلى الإليزيه، يجد الأخير نفسه اليوم أمام نصائح من داخل فريقه السياسي، تدعوه إلى تغيير رأس الحكومة، لإصلاح ما يمكن إصلاحه قبل سنتين من نهاية عهده، واسترداد شعبيته.
تبدأ فرنسا، اليوم الثلاثاء، مرحلةً ثانية من الخروج من العزل الصحّي، تُزال معها أغلب القيود الوقائية المفروضة منذ منتصف مارس/آذار الماضي بهدف الحد من انتشار وباء فيروس كورونا.
يعيش الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أياماً صعبة في أوروبا، خصوصاً في ظلّ تفوّق المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل عليه في معالجة أزمة كورونا. وسعى ماكرون إلى الخروج من العباءة الألمانية لتوسيع دائرة الشركاء بالموافقة على المشاركة في "قمة السبع" بأميركا
رحل الوزير الأول المغربي الأسبق، عبد الرحمن اليوسفي، وهو سليل تجربة نضالية طويلة ومركبة ونادرة، يتداخل فيها الواقعي بالأسطوري والتراجيدي والتاريخي، تجربة صاغها بقناعة المناضل الصلب، والحقوقي المتشبع بالمبادئ الكبرى، والسياسي الذي بنى ممارساته
لم تمنع الطمأنينة التي أراد الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند إبداءها على تقاسيم وجهه، في لقائه مع إذاعة "فرانس إنتر" اليوم الإثنين، من أن يدسّ نقداً لاذعاً لتوجه الحكومة هنا، وغمزاً على تصرفات خلَفه، إيمانويل ماكرون، هناك.