يحتفي المغرب برأس السنة الأمازيغية بالتزامن مع تزايد مطالب الفعاليات الأمازيغية بجعل هذه المناسبة عيداً وطنياً مدفوع الأجر، وإعلان الحكومة التزامها بتسريع عملية اعتماد التقويم الأمازيغي رسمياً.
عاد مطلب ترسيم الاحتفال برأس السنة الأمازيغية، الذي يصادف 13 يناير/كانون الثاني من كل عام، وجعله عيداً وطنياً ويوم عطلة رسمية، ليلقي بظلاله في المغرب، في وقت يسود فيه الغموض موقف الحكومة بهذا الخصوص.
لا يزال مطلب الحركة الأمازيغية في المغرب بإقرار رأس السنة الأمازيغية، الذي يوافق 13 يناير/كانون الثاني من كل عام، عيداً وطنياً وعطلة رسمية، على غرار رأسي السنة الميلادية والهجرية، يراوح مكانه ويثير الكثير من الجدل في المشهد السياسي في البلاد.
قررت الحكومة المغربية، الخميس، تمديد حالة الطوارئ الصحية لشهر إضافي لمواجهة تفشي فيروس كورونا في البلاد، وذلك بالتزامن مع مخاوف من انتكاسة وبائية بسبب ارتفاع الإصابات بالمتحور الجديد "أوميكرون".
قررت الحكومة المغربية، الاثنين، منع احتفالات رأس السنة الجديدة، وفرض حظر تنقل في تلك الليلة، في ظل مخاوف من انتكاسة وبائية بعد تسجيل أول إصابة بالمتحور أوميكرون.
أثار الاحتفال برأس السنة الأمازيغية، الذي يوافق 13 يناير/كانون الثاني من كل عام، جدلاً واسعاً بمواقع التواصل الاجتماعي بالمغرب، بعدما أفتى الشيخ السلفي الحسن الكتاني، بعدم جواز الاحتفال، بالتزامن مع تجدد مطلب إقرار رأس السنة الأمازيغية عيداً وطنياً.
تجدد مطلب الحركة الأمازيغية في المغرب بإقرار رأس السنة الأمازيغية، الذي يوافق 13 يناير/كانون الثاني من كل عام، عيداً وطنياً وعطلة رسمية، على غرار رأسي السنة الميلادية والهجرية، وهو المطلب الذي ظل يتكرر من دون أن تتم الاستجابة له.
كشفت الحكومة المغربية أنه على أثر تطور الحالة الوبائية بالمملكة المتحدة وظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا الجديد بها، تقرر تعليق الرحلات الجوية مع المملكة المتحدة، ابتداء من ليلة يوم الأحد.
على الرغم من التحضيرات الخاصة بمجموعة من الألبومات الغنائية الخاصة بكثير من الفنانين اللبنانيين، إلا أن التأجيل هو سيد الموقف. الموقف طاول إليسا وعاصي الحلاني وميريام فارس وملحم زين ونوال الزغبي وغيرهم.
يأتي الاحتفال برأس السنة الأمازيغية في الجزائر هذا العام ضمن خصوصيةٍ فرضتها سلسلةٌ من الأحداث والسجالات المرتبطة بالحَراك الشعبي. بدأ الأمر بحملة اعتقالاتٍ طاولت نشطاء رفعوا الراية الأمازيغية، ما فتح باباً لجدالاتٍ سياسية وأيديولوجية عادت بمسألة