سجلت السلطات التونسية ارتفاعاً غير مسبوق في عمليات الهجرة غير الشرعية، مع إحباطها يومياً محاولات تجاوز الحدود البحرية، خصوصاً المحافظات الساحلية الثلاث مدنين (جنوب) وصفاقس (وسط) ونابل (شمال).
تمكنت السلطات التونسية من التعرف على هوية خمسة شبان تم انتشال جثامينهم من سواحل جزيرة جربة (جنوب شرق) فيما لازال جثمان مهاجر سادس مجهولا، وتتواصل التحقيقات حول المسؤولين عن عملية الهجرة غير الشرعية التي غرق فيها المهاجرون.
باستثناء الاحتفاليات العابرة، بمناسبة أو من دونها، لن نعثر على إصدار نقدي رصين حول تجربة محمود درويش، أو ندوة تقدّم جديداً عنه. لنتأكّد من ذلك، يكفي فحص نوعية الفعاليات التي تُقام في أكثر من مدينة عربية للاحتفاء بذكرى رحيله العاشرة.
عززت العروض المغرية للسياحة التونسية من إقبال الجزائريين، الذين وجدوا في المزارات التونسية مزارات أكثر قبولا من العروض المصرية والتركية، وكذلك من السياحة الداخلية في بلادهم، التي تعد أكثر كلفة وأضعف من حيث الخدمات وفق فاعلين في النشاط
بأنامل أنهكتها السنون، وتحت أشعة الشمس الساطعة، كانت الخمسينية فتحية من طبربة (35 كلم) عن العاصمة تونس، تصنع منتجات من الطين، فتشكله أواني ومعدّات طبخ مختلفة كما يحلو لها، ثم تتركه يجف لعدة أيام قبل طلائه.
تقف هذه الزاوية مع مبدع عربي في أسئلة سريعة حول انشغالاته الإبداعية وجديد إنتاجه وبعض ما يودّ مشاطرته مع قرّائه. "كثيراً ما أحصي قصائدي وأحدّق فيها كأنها مواليد مشوّهة" تقول الشاعرة التونسية سونيا الفرجاني في حديثها إلى "العربي الجديد".
غضب تعيشه تونس إزاء المعلومات التي كشفها تحقيق صحافي فرنسي تحدّث عن رهان وزير الداخلية المُقال لطفي براهم على الدور الإماراتي أولاً ومن خلفه السعودي، للقيام بانقلاب على مكاسب الثورة التونسية، تحت عنوان إطاحة الإسلاميين وإعادة النظام المخلوع
بعد التقرير الذي نشره موقع "موند أفريك" المختص بالشؤون الأفريقية أمس الاثنين، حول إحباط انقلاب محتمل في تونس، بتخطيط أو دعم إماراتي ــ سعودي، ومن خلال وزير الداخلية التونسية المقال لطفي براهم،تسارعت الاتصالات النيابية لجلسة مساءلة لكشف حقيقة هذا
لم تمضِ أيام على الإقالة "الغامضة" لوزير الداخلية التونسي، لطفي براهم، والتي ارتبطت حينها بمقتل عشرات المهاجرين، جنوب شرقي البلاد، حتى كشف موقع "موند أفريك" الفرنسي تفاصيل جديدة عن ملابسات الإقالة التي يبدو أن أسبابها تتجاوز ما كان معلناً.