تقدّم هذه الزاوية كتباً عن فلسطين. كتبٌ ساهمت في شحن الضمير العربي - والعالمي أحياناً - بمفردات القضية وإضاءة الطريق نحو التحرير. هنا عودةٌ إلى كتاب "تاريخ غزّة" للباحث جان بيير فيليو، الذي يُخلخل الصورة النمطية حول المدينة في المخيال الفرنسي.
في عام 1995، وهو في قمّة أمجاده المعرفية، صدر لإدوارد سعيد عملان متتابعان يشرح فيهما مواقفه من "عملية السلام" التي بدأت مع نهاية "الانتفاضة الأولى" وأفضت إلى معادلات جديدة للقضية الفلسطينية. عملان صدرا في مصر عن "دار المستقبل العربي".
خطف النجم الإنكليزي الشاب حمزة تشودري، قائد خط وسط نادي ليستر سيتي، قلوب الملايين من الجماهير الرياضية، بعدما رفع علم فلسطين، من أجل الاحتفال مع فريقه بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي لكرة القدم، عقب فوزه على تشلسي بهدفٍ نظيف في المواجهة النهائية.
عام 2009 تشرّفت بلقاء الزميل عماد حجاج، مبتكر شخصية "أبو محجوب"، في قاعة الشهيد كمال عدوان، في جامعة بيرزيت. كُلفت وقتها، مع زميلة أخرى، بإدارة ندوة لـ"مركز تطوير الإعلام" كان حجاج يتكلّم فيها عن حرية الصحافة ودور الكاريكاتير فيها..
أثارت الإعلامية والناشطة السعودية سعاد الشمري جدلاً كبيراً بعد إطلالتها على قناة إسرائيلية، لتتوّج بذلك مسيرة عمرها سنتان من التطبيع الإعلامي السعودي مع الاحتلال الإسرائيلي.
قال تقرير لهيئة البث العامة "كان 11" ليل الأحد ــ الإثنين، إن البيت الأبيض يفرض شروطاً جديدة مقابل تأييد مخطط الضم لرئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، إضافة إلى شرط توافق بين الليكود بقيادة نتنياهو وبين كاحول لفان بقيادة الجنرال بني غانتس.
بقي كلام رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية عن تقديم "اقتراح مضاد" لـ"صفقة القرن"، غامضاً وبلا تفاصيل، لكن مصادر تكشف لـ"العربي الجديد" أنه لا توجد خطة تفصيلية بل إعادة تدوير لمبادرة سبق للرئيس محمود عباس أن قدّمها عام 2018.
أمام مضيّ حكومة الاحتلال الإسرائيلي بخططها لضمّ أجزاء من الضفة الغربية المحتلة، يجد الأردن نفسه أمام خيارات صعبة، ولا سيما لناحية ضبط الغضب الداخلي المتزايد، وعدم إغضاب الإدارة الأميركية وخسارة مساعداتها، فضلاً عن تفادي انهيار معاهدة السلام مع
توفي اليوم الجمعة وزير الخارجية الأردني الأسبق كامل أبو جابر، عن عمر 88 عاماً، بعد صراع مع المرض، وترأس أبو جابر الوفد الأردني ـ الفلسطيني المشترك لمؤتمر مدريد للسلام عام 1992، وسبق أن أغضب إسرائيل بمقال واستقال من منصبه الحكومي.
لن يتعدى موقف موسكو من ضمّ إسرائيل أجزاء من الضفة الغربية، في إطار تطبيق "صفقة القرن"، الإدانة اللفظية، في مواصلة لسياسة روسية بعدم تعكير الشراكة مع تل أبيب، ومباركة مبطنة للصفقة.