لا غرو في أن الدولة اللبنانية هي المسؤول الأول عن رد أموال المودعين إلى أصحابها، فإما أن تعيدها بأقل الأضرار أو تتحمّل نتائج كارثية في حال التقاعس عن بتّ الملف.
مددت حكومة الاحتلال الإسرائيلي حزمة التعويضات للشركات السياحية في مدينة إيلات على البحر الأحمر ومنطقة البحر الميت في الجانب الفلسطيني المحتل، وسط الحرب.
تعجّل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة من إفلاس مؤسسة التأمين التي باتت مطالبة بدفع تعويضات ومعاشات للمتضررين فضلاً عن المتقاعدين، ما أربك حسابات المؤسسة.
مهما تعدّدت أسباب فشل مساعي هوكشتاين وإغراءاته للضغط في سبيل وقف حزب الله عملياته العسكرية في الجنوب، فإن الدور الأميركي ومفاعيله وتأثيراته بدأت تتراجع.