منذ تولّي الرئيس بايدن ولايته عام 2020، حملت إدارته عناويناً، أخطرها التي بدأت بتنفيذها، والمُرتبطة برسم سياسة "الاحتواء" للدول الصاعدة، في مقدمتها روسيا والصين
في ظلّ سلسلة التصاريح للمرشّح الجمهوري دونالد ترامب وموقفه من وقف فوري للحرب في أوكرانيا، هل تأتي محاولة الاغتيال في سياق إزاحة ترامب عن المعركة الرئاسية؟
فكرة الانزلاق إلى حرب بسبب تايوان ليست جاهزة، فالأميركي يدرك، كما الصيني، أنّ تكرار نموذج الحربين الأولى والثانية يُضعف حضورهما ويعزّز صعود دول منافسة لهما.
في حين يمتلك الأميركي القوة في التأثير على الواقع اللبناني، ويمنعه من السير في الخطط الفرنسية التي تتقدم لطرح الحل، تمتلك فرنسا دوراً مهماً في الاتحاد الأوروبي.