ينظر معظم القراء العرب إلى الأدب الغربي واللاتيني بانبهار تتفاوت درجاته. غير أن هذا القارئ يعجز عن الحديث عن الأدب الأفريقي بالحفاوة نفسها. لا نعرف، في الغالب، سوى الكتّاب الأفارقة الذين وصلوا إلى "نوبل" أو المشهورين في أوروبا وأميركا.
أحيت قبل أيام السفارة الفرنسية في الجزائر، ذكرى الصحافيين الذين قتلوا في الجزائر في ما يعرف بـ"العشرية السوداء"، وهي تسعينيات القرن الماضي الدموية في الجزائر.
لفت الهجوم الإلكتروني على شركة "سوني بيكتشرز إنترتاينمنت" أنظار العالم أجمع. ورغم أنّ القرصنة أصبحت أمراً شائعاً، إلا أنّ تلك التي تعرّضت لها "سوني" كانت "غير مسبوقة".
ترجمة عربية أنجزتها لينا شدود لـ"كتاب الهايكو" لجاك كيرواك (1969 ـ 1922) رائد "جيل البيت" الأميركي. عثور الكاتب على هذا الشكل الشعري، كان البذرة التي ستُنير له الطريق الصّعب إلى الحكمة بعد حياة طويلة من التجوال والتسكع.
"إنه رجل طالما أبديت إعجابي بما قدمه في حياته الحافلة"، قالها تيري هنري عن جيفارا، مرتدياً قميصا يحمل صورة الثائر اللاتيني الذي عُرف تاريخياً بالثورة ضد الظلم، أثناء حضوره حفل الجوائز الخاص بأفضل لاعبي العالم...
تحتفي "دار الفنون" في الرباط بمجلة "حضور أفريقي" التي شكلت منعطفاً حاسماً للجيل الأول من المثقفين والفنانين الأفارقة. معرضٌ يكشف الدور الرائد الذي لعبته المجلة في مناهضة الاستعمار والعنصرية بعد الحرب العالمية الثانية، وفرصة لنا للتأمل في عمقنا
اعتزلت أسطورة التلفزيون الأميركي الصحفية باربارا والترز، البالغة من العمر 84عاماً، عملها الصحفي بعد أكثر من ستة عقود في مهنة المتاعب، لم تسلم خلالها من الفضائح والمشاكل، وازعاجات زملاء المهنة، لكنها انتصرت على كل ذلك، وتفوقت ايضا.
يستخدم بعض وسائل الاعلام الاجتماعية من أجل إهانة وحتى تهديد الصحفيين، هذا وفقاً لبعض الأبحاث الأولية التي قام بها باحثون في جامعة "سنترال لانكشاير" البريطانية.
بداية ممطرة استقبلت حفل توزيع جوائز الأوسكار. إذ غمرت الأمطار حيّ هوليوود في وسط لوس أنجلوس، بكاليفورنيا، منذ ثلاثة أيام. لكن تساقط الأمطار لم يمنع محبّي الأفلام من الحضور لاستقبال الفنانين وصنّاع الأعمال الفنية. فلنتعرّف إلى الفائزين هذا العام.