مواقف

الصورة
سلاح المقاطعة لا يزال الأقوى لدى المواطن العربي، خاصة مع فرض الحكومات والأنظمة قيوداً شديدة على التظاهرات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي والداعمة لقضية فلسطين.
مصطفى عبد السلام
مصطفى عبد السلام
26 ابريل 2024
من تجهيز فنّي مستوحىً من قصّة ثياب الإمبراطور الجديدة، برلين
موقف
التحديثات الحية
الصورة
اعتقال متضامن مع غزة بجامعة كاليفورنيا
موقف

على الحكومات التي تفرط في الاقتراض وتعتبره الحل الأمثل لتغطية عجز الدولار، أو تنظر إلى الأموال الساخنة على أنها المنقذ للاقتصاد، أن تتوقف عند درس لبنان القاسي.

في آخر زيارة لي إلى الولايات المتحدة قبل ثلاثة أشهر تقريباً، دخلت إلى دار بارنز ونوبل، لبيع الكتب، في واشنطن . ووقع نظري على كتاب بعنوان "الكرامة الاقتصادية"

لم يتمكن معظم الليبيين من الاحتفال بالعيد هذا العام، جراء تداعيات أزمة المتصارعين على السلطة، وسط سعي صفحات، مموّلة من شخصيات، للمتاجرة بأزمة المواطن.

تركيا حاولت أمس الثلاثاء، تدارك التقصير بحق أهالي غزة، فقد أعلنت تقييد تصدير 54 منتجاً تركياً إلى إسرائيل اعتباراً من أمس الثلاثاء. فما أهمية هذه الخطوة؟

يأتي عيد الفطر، وفي الحلق غصّة وفي الفم مرارة. الملايين من المسلمين والمؤمنين بالحق والإنسانية، لا تجد الفرحة إلى قلوبهم سبيلاً، مع استمرار العدوان على غزة.

رَدمَ الغزاة أكثر من سبعين بالمائة من بيوتها ومنشآتها العامة، وقتلوا آلاف المدنيّين. أرى خرائط إعدام العمران من الجو، وأكظم. فالأسى، ليس الآن وقته.

أظهرت آخر الأرقام التي نشرتها إدارة الإحصاء المركزي في لبنان ارتفاع مؤشّر أسعار المستهلك بنسبة 123.21%، لغاية أواخر شهر فبراير/ شباط الماضي.

سورية وفلسطين بحاجة إلى العرب، والعنوان الصحيح ليس بإنقاذ النظام، وإنما بمساعدة السوريّين، كما أنه ليس بالتطبيع مع "إسرائيل".