alaraby-search
  • الرئيسية
  • أخبار متفرقة
  • سياسة
    • سياسة - الرئيسية
    • أخبار
    • تقارير - عربي
    • تقارير - دولي
    • تحليلات
    • سيرة سياسية
    • ضيوف - مقابلات خاصة
    • إضاءات صحفية
    • قضية ورأي
  • اقتصاد
    • اقتصاد - الرئيسية
    • اقتصاد الناس
    • اقتصاد عالمي
    • اقتصاد عربي
    • أسواق
    • طاقة
    • مصارف
    • عقارات
    • إضاءات صحفية
    • إنفوغراف
    • فيديو
    • مواقف
    • سياحة وسفر
  • مجتمع
    • مجتمع - الرئيسية
    • الخطوط الساخنة
    • شباب
    • المرأة والمجتمع
    • جامعات وطلاب
    • لجوء واغتراب
    • البيئة والناس
    • تعليق
    • الصحة والمجتمع
    • الجريمة والعقاب
    • تربية وتعليم
  • ميديا
    • ميديا - الرئيسية
    • حريات
    • رصد
    • تغريد
    • تكنولوجيا و موبايل
    • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
    • ثقافة - الرئيسية
    • آداب وأفكار
    • كتب
    • نصوص
    • وقفات
    • مفكرة المترجم
    • أصدقاء لغتنا
    • من وإلى
    • مواقف
    • مشهديات
    • سينما
    • مرئيات
    • سماعيات
    • أخبار الثقافة
    • ذكرى ميلاد
  • رياضة
    • رياضة - الرئيسية
    • كرة عربية
    • كرة عالمية
    • رياضات اخرى
    • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
    • منوعات - الرئيسية
    • حدث
    • حول العالم
    • أفلام ومسلسلات
    • لايف ستايل
    • نجوم وفن
    • مواقف
  • مقالات
    • مقالات - الرئيسية
    • آراء
    • زوايا
    • قضايا
    • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
    • ملحق فلسطين
    • جاليات
    • قصص تفاعلية
  • المدوّنات
    • جميع المدوّنات
    • الكشكول
    • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
  • النسخة الورقية
  • English
  • ضفة ثالثة
  • android App
  • apple App
  • login
  • fullscreen
  • PDF
  • email
  • media
  • alaraby-Weather
  • facebook
  • twitter
  • youtube
  • google plus
  • instgram
  • rss
  • English
  • ضفة ثالثة
  • النسخة الورقية
العربي الجديد
alaraby-widgeticon
alaraby-menubg
  • alaraby-logo
  • الرئيسية
  • سياسة
      • البرلمان العراقي يحاول استعادة ثقة الشارع

        البرلمان العراقي يحاول استعادة ثقة الشارع

      • هيذر ناورت تسحب ترشيحها لمنصب السفيرة الأميركية بالأمم المتحدة

        هيذر ناورت تسحب ترشيحها لمنصب السفيرة الأميركية بالأمم المتحدة

      • الغنوشي قد يكون مرشح النهضة لرئاسيات تونس

        الغنوشي قد يكون مرشح النهضة لرئاسيات تونس

      • أخبار
      • تقارير - عربي
      • تقارير - دولي
      • تحليلات
      • سيرة سياسية
      • ضيوف - مقابلات خاصة
      • إضاءات صحفية
      • قضية ورأي
  • اقتصاد
      • العراق يخفض إنتاج حقل مجنون النفطي بأكثر من النصف

        العراق يخفض إنتاج حقل مجنون النفطي بأكثر من النصف

      • تقرير بعهدة ترامب: واردات السيارات تهدد الأمن القومي لأميركا

        تقرير بعهدة ترامب: واردات السيارات تهدد الأمن القومي لأميركا

      • الصين تشيد بمباحثات التجارة مع أميركا: التقدم مهم

        الصين تشيد بمباحثات التجارة مع أميركا: التقدم مهم

      • اقتصاد الناس
      • اقتصاد عالمي
      • اقتصاد عربي
      • أسواق
      • طاقة
      • مصارف
      • عقارات
      • إضاءات صحفية
      • إنفوغراف
      • فيديو
      • مواقف
      • سياحة وسفر
  • مجتمع
      • هذه شروط لمّ شمل السوريين في تركيا

        هذه شروط لمّ شمل السوريين في تركيا

      • نساء الإمارات... معاناة مع "نظام الولاية"

        نساء الإمارات... معاناة مع "نظام الولاية"

      • سجى... لن يهزمها الفوسفور الأبيض في غزة

        سجى... لن يهزمها الفوسفور الأبيض في غزة

      • الخطوط الساخنة
      • شباب
      • المرأة والمجتمع
      • جامعات وطلاب
      • لجوء واغتراب
      • البيئة والناس
      • تعليق
      • الصحة والمجتمع
      • الجريمة والعقاب
      • تربية وتعليم
  • ميديا
      • تصريحات طريفة في "مدح" بوتفليقة بانتخابات الرئاسة الجزائرية

        تصريحات طريفة في "مدح" بوتفليقة بانتخابات الرئاسة الجزائرية

      • النساء في مواجهة "تويتر": محطات الخلاف والمقاطعة

        النساء في مواجهة "تويتر": محطات الخلاف والمقاطعة

      • مصر: بدء إجراءات الإفراج عن شوكان و214 آخرين

        مصر: بدء إجراءات الإفراج عن شوكان و214 آخرين

      • حريات
      • رصد
      • تغريد
      • تكنولوجيا و موبايل
      • وقفة
  • تحقيقات
  • ثقافة
      • مهرجانات المغرب الثقافية: مناسبة للتنفيس

        مهرجانات المغرب الثقافية: مناسبة للتنفيس

      • "بغداد للكتاب" بين المنفي والمقيم

        "بغداد للكتاب" بين المنفي والمقيم

      • أحمد بن يسف.. مشاهد العامَين الأخيرَين

        أحمد بن يسف.. مشاهد العامَين الأخيرَين

      • آداب وأفكار
      • كتب
      • نصوص
      • وقفات
      • مفكرة المترجم
      • أصدقاء لغتنا
      • من وإلى
      • مواقف
      • مشهديات
      • سينما
      • مرئيات
      • سماعيات
      • أخبار الثقافة
      • ذكرى ميلاد
  • رياضة
      • إصابة خطيرة للجزائري درفلو في الدوري الهولندي

        إصابة خطيرة للجزائري درفلو في الدوري الهولندي

      • ميسي يواصل الإبهار مع برشلونة.. ملك الأهداف لا يتوقف

        ميسي يواصل الإبهار مع برشلونة.. ملك الأهداف لا يتوقف

      • نيمار يكشف سرّ رسالة بوفون ويُطمئن جماهير سان جيرمان

        نيمار يكشف سرّ رسالة بوفون ويُطمئن جماهير سان جيرمان

      • كرة عربية
      • كرة عالمية
      • رياضات اخرى
      • بعيدا عن الملاعب
  • منوعات
      • أوبرا باريس... هل تقفل أبوابها؟

        أوبرا باريس... هل تقفل أبوابها؟

      • فيلمان عربيان في "البرليناله الـ69": خيبة سينمائية

        فيلمان عربيان في "البرليناله الـ69": خيبة سينمائية

      • شاشات التلفزة في عيد الحب

        شاشات التلفزة في عيد الحب

      • حدث
      • حول العالم
      • أفلام ومسلسلات
      • لايف ستايل
      • نجوم وفن
      • مواقف
  • مقالات
      • عن خلافات في حركة النهضة

        عن خلافات في حركة النهضة

      • تطبيع وارسو و"صفقة القرن"

        تطبيع وارسو و"صفقة القرن"

      • بعد هدم سوق العنبريين

        بعد هدم سوق العنبريين

      • آراء
      • زوايا
      • قضايا
      • فضاء مفتوح
  • كاريكاتير
  • ملفات خاصة
  • صفحات متخصصة
      • ملحق فلسطين
      • جاليات
      • قصص تفاعلية
  • ملفات خاصة
  • المدوّنات
      • جميع المدوّنات
      • الكشكول
      • امتاع ومؤانسة
  • مرايا
alaraby-search
الجمعة 09/11/2018 م (آخر تحديث) الساعة 01:51 بتوقيت القدس 23:51 (غرينتش)
الطقس
errors

أخبار متفرقة

    • آراء

      زوايا

      قضايا

      فضاء مفتوح

    1. الصفحة الرئيسية :
    2. مقالات :
    3. آراء :
  • ...
    • 0
    • 0
    • مشاركة
    • السابق

      التالي

في أبعاد مأساة خاشقجي

في أبعاد مأساة خاشقجي

محمود الوهب
9 نوفمبر 2018
محمود الوهب
محمود الوهب
كاتب وصحفي وقاص سوري، له عدد من المؤلفات والمجموعات القصصية
  • أخبار مرتبطة

  • أهم الأخبار

  • 2019-2-17 طرابلس ــ أسامة علي
    ثماني سنوات ليبية طويلة: طار القذافي ولم تنشأ دولة

    ثماني سنوات ليبية طويلة: طار القذافي ولم تنشأ دولة

    2019-2-17 لندن ــ العربي الجديد
    تهميش إبراهيم العساف: وزير الخارجية السعودي للقضايا الثانوية

    تهميش إبراهيم العساف: وزير الخارجية السعودي للقضايا الثانوية

    2019-2-17 نيويورك ــ ابتسام عازم 
    هيذر ناورت تسحب ترشيحها لمنصب السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة

    هيذر ناورت تسحب ترشيحها لمنصب السفيرة الأميركية في الأمم المتحدة

الأكثر مشاهدة

  • الأكثر مشاهدة

    مشاهدة تعليقاً إرسالاً
تمرُّ الأيام، والمنطقة العربية تضجّ، أكثر من غيرها، بأحداثٍ مروِّعة غريبة، لا تستند إلى منطق عام، ولا تقبلها طبيعة عاقلة، فما بالكم بالمنطق الإنساني المعاصر..؟ يعتقد أنها إرهاصاتٌ لأحداثٍ واجبة الوقوع، بل هي آتية لا محالة، بفعل منطق التاريخ وعلم الاجتماع.
لا تزال جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول، طازجة منذ أكثر من شهر، كأنَّما هي وليدة الساعة، إذ ما تني تتجلى في أذهان الناس أسئلةٌ وهواجس. فعلى الرغم من أدلة وبراهين كثيرة، أسماءً ووسائلَ وأدواتٍ وأمكنةً وصوراً وتسجيلاتِ صوتٍ، تؤكد جميعها ارتكاب الجريمة، وتشير إلى القاتل الفعلي المخطط للجريمة.. وعلى الرغم من توضيح ذلك الأمر عبر مئات نشرات الأخبار التلفزيونية، وآلاف المقالات الصحافية، وخطبٍ رسميةٍ كثيرة لرؤساء ووزراء ممن تناولوا الحدث، إلا أنَّ ذهنية العالم نهمة، لا تزال في توق لمعرفة المزيد.. لا لتأكيد ما بات معروفاً، فالكل متأكد من شخص القاتل الحقيقي، ومن الأسلوب البشع الذي مارسه فريق القتلة لدى ارتكابهم جريمتهم. وعلى الرغم من ذلك، لا يزال العالم دائم البحث عما يريح النفس البشرية من هواجسها السياسية، والإنسانية، بسببٍ واضح يُقنع بدوافع ارتكاب مثل تلك الجريمة، فكل ما قيل وسمع حتى الآن لا يبرّر الجريمة مطلقاً. ولا الشريط المسجل للمغدور الذي كانت "العربي الجديد" قد نشرته في موقعها. فما فيه أكثر من وصفٍ لنظام الحكم في وطنه الذي أحبه، فانتقد حاكميه كأي صحافي يقوم بواجبه، من دون إساءة لشخص ما.
كثيرون هم الذين يضعون اليوم أيديهم على قلوبهم خشية موت قضية الصحافي جمال خاشقجي بالتقادم، أو يجري الالتفاف على جوهرها الذي يتلخص في أهمية معرفة الجاني الحقيقي، 
وخلفية دوافعه وأبعادها، ومن ثمَّ محاكمته على ارتكابه هذه الجريمة الأبشع في حياتنا المعاصرة، سواء في ما خطّط لها، أم بالأسلوب الذي مارسه عبيد السلطة والسلطان لدى اقترافهم إياها.
وقد يسأل سائل لماذا هذه الخشية..؟ الجواب لأن هذه الجريمة البشعة تأتي لتصبّ في طاحونة الدم التي تدار يومياً على أرواح آلاف الأبرياء في كل من سورية واليمن والعراق. وعبر أساليب ربما لا تقل فظاعةً عن الجريمة المرتكبة بحق المغدور جمال خاشقجي. إذ تقوم الجيوش والمليشيات والأجهزة الأمنية، هنا وهناك، بفظائع لا يمكن لخيال بشري أن يتصورها. وهي جرائم معلنة، وموصوفة، ومشاهدةٌ بالعين المجرّدة، كما جرى ويجري، على سبيل المثال، في السجون السورية التي وثقها قيصر، بل قياصرة كثر آخرون، وضعوها أمام الأمم المتحدة التي لم تفعل شيئاً ذا بال حتى اللحظة، اللهم إلا إذا استثنينا القضاء الفرنسي الذي أصدر قبل أيام مذكرة بحث بأسماء سورية ثلاثة، ناهيكم عن استخدام السلاح الكيميائي الذي أودى بحياة آلاف الأطفال، وما زال المسؤولون عنها في مأمن..؟
يشير ذلك كله إلى أمرٍ واحد، لا كما يتصوّره بعضهم أن العالم قد هزّته قضية خاشقجي إنسانياً، فالتفت إليها ربما أكثر من التفاته إلى ذلك الكم الهائل من الجرائم التي تحصل حوله. لا ليس كذلك، فالأمر لا يعود إلى تناقضٍ، بل إلى توافق وتأكيد، فما استنكار هذه الجريمة إلا استنكار لكل تلك الجرائم المشابهة، وهو رفضٌ لكل هذه الأساليب الإجرامية، إذ إنَّ ثمة خيطاً يربط بين هذه وتلك، خيطاً يقول: إن المجرم واحد. إنه الاستبداد السياسي/ الإقطاعي الذي ودعه العالم منذ زمن، وصار خلف تقدّمه الإنساني، وخلف حضارته. وآن له أن يرحل بأشكاله كافة، فهو المسؤول الأول والأخير. وهنا جوهر القضية وبيت قصيدها، فالعالم تغير كثيراً، وتقدَّم أكثر، ومن لا يتقدّم معه يتقادم وينسى.. هذا التقدم يدركه اليوم أطفال تلك الممالك والجمهوريات وشبابها من الذين يعبثون بألعابهم الإلكترونية، فما عادت الإيديولوجيات تستر عورة أحد، وهذه الأجهزة تنتشر في حياتنا.
صحيحٌ أنَّ جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي لا تزال تلم غباراً كلَّما تقدم بها الزمن، وتضيِّق الخناق على القتلة أجمعين، إلا أن القاتل الحقيقي لا يزال يعوّلِ كثيراً على تقادم الزمن، وعلى شراء الذمم بما تحت يده من أموالٍ وجاهٍ وسلطةٍ، تمكّن له الهروب مما اقترفت يداه..! على الرغم من أن أصحاب الذمم يعرفون "البير وغطاه"، ويعرفون كيف يكون الابتزاز، فلكل حالٍ ثمنٌ يحدّده المنشار الماسي للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فهذا المنشار مصمم ليسري صعوداً وهبوطاً! وربما يعلل صاحبه النفس والذهن بأن الحجز على أموال السفهاء قاعدةٌ شرعيةٌ إسلامية، فيكون القاضي الشرعي حين يغيب القضاة.
"وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا" (سورة النساء، الآية 5)، والسفيه كما هو معروف ناقص عقل، مبذّر للمال، لا يحسن التصرف به.
وفي عودة إلى تاريخ المملكة العربية السعودية، وإلى مراحل التأسيس الأولى، سالت دماءُ 
كثيرةٌ، لا بين السعوديين وخصومهم فقط، ممن تنازعوا على الأرض والحكم، بل بين الإخوة أنفسهم. وليست هذه المقالة في وارد التفصيل فيها، وإنما تشير إلى فترة اكتشاف النفط فحسب، إذ الرعاية الإنكليزية للسلطنة الصاعدة قائمة حتى نهاية الحرب العالمية الثانية، لتتولاها بعدئذ الولايات المتحدة، ولتضع يدها على النفط، وتتعهد بحماية المملكة العتيدة. ثمَّ لا يظنن أحد أن المملكة لا دستور لها، ولا قوانين تحكمها، أبداً، فهي كأية دولة متحضرة معاصرة.. فـ"في 12 جمادى الأولى 1351هـ الموافق 10 أغسطس/ (آب) 1932م انعقد بالطائف اجتماع للعلماء والأعيان وممثلي رعايا المملكة وجمع من المواطنين، فرأوا ضرورة تغيير مسمّى الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى مسمى يظهر الدولة كوحدة متكاملة.. وعلى ضوء نتائج ذلك الاجتماع تم تغيير الاسم إلى المملكة العربية السعودية". ووفقاً لآخر تحديث للنظام الأساسي للحكم الذي أصدر عام 1412هـ/ 1992، فإن "المملكة العربية السعودية دولة عربية إسلامية، ذات سيادة تامة، دينها الإسلام، ودستورها كتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولغتها هي اللغة العربية، وعاصمتها مدينة الرياض. ونظام الحكم فيها ملكي، ويكون الحكم في أبناء الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود وفي أبناء الأبناء، ويبايع الأصلح منهم للحكم على كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. ويستمد الحكم في المملكة سلطته من كتاب الله وسنة رسوله، وهما الحاكمان على هذا النظام وجميع أنظمة الدولة، ويقوم الحكم على أساس العدل والشورى والمساواة وفق الشريعة الإسلامية".
لنلاحظ كم تردّدت في النص السابق عبارات كتاب الله، وسنة رسوله، وصلى الله عليه وسلم. إضافة إلى الشورى، والمساواة، ووفق الشريعة الإسلامية، ومبايعة الأصلح للحكم. ويبقى السؤال الأهم: تُرى، تحت أية عبارةٍ جاءت جريمة قتل الصحافي جمال خاشقجي..؟
  • مشاركة
  • 0
  • 0
  • 0
  • print
دلالات: دونالد ترامب حقوق الإنسان الاستبداد الحرب العالمية الثانية العودة إلى القسم

مقالات أخرى للكاتب

من يمثل الشعب السوري اليوم؟
5 فبراير 2019 | لا أحد اليوم يمثل السوريين بشقيهما معارضين وموالاة. فلا المعارضة ولا النظام يمثلانه، وكذلك لا الأميركان ولا الروس إضافة إلى دول إقليمية عديدة. ويظلُّ هذا الحكم نسبياً، يرتبط بمصالح هذه الدولة أو تلك، ممن زعمت أنها إلى جانب الشعب السوري.
رسالة إلى بشار الأسد
16 يناير 2019 | لا مياه جديدة صافية إلا مع الديمقراطية والصحافة الحرة، وعبر تعددية سياسية حقيقية، تفسح في المجال لإعلام تحميه القوانين، ليعبر عن هموم المجتمع، ويشير إلى أعدائه الحقيقيين، ويهتم بالتنمية أساس كل ارتقاء اجتماعي، ويفضح الفسادَ والتطرفَ من أي جهةٍ أتى.
أدونيس مثقفاً "عضوياً"
25 ديسمبر 2018 | تقود فكرة الشاعر أدونيس عما يحدث في سورية إلى تحميل الشعب مسؤولية ما جرى، وتنزيه الحاكم عنه بالمطلق. وإذا كان الأمر كذلك، فإنَّ مجتمعات عربية كثيرة مسؤولة عما جرى في بلدانها من هزائم، وتقهقر، ومن تخلُّف وعجز عن اللحاق بالحضارة.
حالات عن السلطة والرؤساء
13 ديسمبر 2018 | يقود الرئيس السوداني، عمر البشير، بلاده فيما يتسع الفقر، والغلاء، وانقطاع التيار الكهربائي، وندرة رغيف الخبز، ما أدى إلى تدني المستوى الاجتماعي أكثر مما هو عليه أصلاً، فانعكس بؤسُه على عدد حالات الطلاق التي وصلت إلى 30%.
المزيد

التعليقات

شكراً لك ،
إغلاق
التعليقات الواردة من القراء تعبر عن آرائهم فقط، دون تحمل أي مسؤولية من قبل موقع "العربي الجديد" الالكتروني
alaraby-commentsloading

التعليقات ()

    المزيد

    انشر تعليقك عن طريق

    • زائر
    • فيسبوك alaraby - facebook - comment tabs loding
    • تويتر alaraby - Twitter - comment tabs loding
    تبقى لديك 500 حرف
    يرجى التحقق من مربع الاختيار أعلاه الحقول المعلّمة بـ ( * ) إلزامية أرسل
    محمود الوهب
    محمود الوهب
    كاتب
    في أبعاد مأساة خاشقجي
    في أبعاد مأساة خاشقجي
    محمود الوهب
    آراء
    0
    9 نوفمبر 2018
    تمرُّ الأيام، والمنطقة العربية تضجّ، أكثر من غيرها، بأحداثٍ مروِّعة غريبة، لا تستند إلى منطق عام، ولا تقبلها طبيعة عاقلة، فما بالكم بالمنطق الإنساني المعاصر..؟ يعتقد أنها إرهاصاتٌ لأحداثٍ واجبة الوقوع، بل هي آتية لا محالة، بفعل منطق التاريخ وعلم الاجتماع.
    لا تزال جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول، طازجة منذ أكثر من شهر، كأنَّما هي وليدة الساعة، إذ ما تني تتجلى في أذهان الناس أسئلةٌ وهواجس. فعلى الرغم من أدلة وبراهين كثيرة، أسماءً ووسائلَ وأدواتٍ وأمكنةً وصوراً وتسجيلاتِ صوتٍ، تؤكد جميعها ارتكاب الجريمة، وتشير إلى القاتل الفعلي المخطط للجريمة.. وعلى الرغم من توضيح ذلك الأمر عبر مئات نشرات الأخبار التلفزيونية، وآلاف المقالات الصحافية، وخطبٍ رسميةٍ كثيرة لرؤساء ووزراء ممن تناولوا الحدث، إلا أنَّ ذهنية العالم نهمة، لا تزال في توق لمعرفة المزيد.. لا لتأكيد ما بات معروفاً، فالكل متأكد من شخص القاتل الحقيقي، ومن الأسلوب البشع الذي مارسه فريق القتلة لدى ارتكابهم جريمتهم. وعلى الرغم من ذلك، لا يزال العالم دائم البحث عما يريح النفس البشرية من هواجسها السياسية، والإنسانية، بسببٍ واضح يُقنع بدوافع ارتكاب مثل تلك الجريمة، فكل ما قيل وسمع حتى الآن لا يبرّر الجريمة مطلقاً. ولا الشريط المسجل للمغدور الذي كانت "العربي الجديد" قد نشرته في موقعها. فما فيه أكثر من وصفٍ لنظام الحكم في وطنه الذي أحبه، فانتقد حاكميه كأي صحافي يقوم بواجبه، من دون إساءة لشخص ما.
    كثيرون هم الذين يضعون اليوم أيديهم على قلوبهم خشية موت قضية الصحافي جمال خاشقجي بالتقادم، أو يجري الالتفاف على جوهرها الذي يتلخص في أهمية معرفة الجاني الحقيقي، 
    وخلفية دوافعه وأبعادها، ومن ثمَّ محاكمته على ارتكابه هذه الجريمة الأبشع في حياتنا المعاصرة، سواء في ما خطّط لها، أم بالأسلوب الذي مارسه عبيد السلطة والسلطان لدى اقترافهم إياها.
    وقد يسأل سائل لماذا هذه الخشية..؟ الجواب لأن هذه الجريمة البشعة تأتي لتصبّ في طاحونة الدم التي تدار يومياً على أرواح آلاف الأبرياء في كل من سورية واليمن والعراق. وعبر أساليب ربما لا تقل فظاعةً عن الجريمة المرتكبة بحق المغدور جمال خاشقجي. إذ تقوم الجيوش والمليشيات والأجهزة الأمنية، هنا وهناك، بفظائع لا يمكن لخيال بشري أن يتصورها. وهي جرائم معلنة، وموصوفة، ومشاهدةٌ بالعين المجرّدة، كما جرى ويجري، على سبيل المثال، في السجون السورية التي وثقها قيصر، بل قياصرة كثر آخرون، وضعوها أمام الأمم المتحدة التي لم تفعل شيئاً ذا بال حتى اللحظة، اللهم إلا إذا استثنينا القضاء الفرنسي الذي أصدر قبل أيام مذكرة بحث بأسماء سورية ثلاثة، ناهيكم عن استخدام السلاح الكيميائي الذي أودى بحياة آلاف الأطفال، وما زال المسؤولون عنها في مأمن..؟
    يشير ذلك كله إلى أمرٍ واحد، لا كما يتصوّره بعضهم أن العالم قد هزّته قضية خاشقجي إنسانياً، فالتفت إليها ربما أكثر من التفاته إلى ذلك الكم الهائل من الجرائم التي تحصل حوله. لا ليس كذلك، فالأمر لا يعود إلى تناقضٍ، بل إلى توافق وتأكيد، فما استنكار هذه الجريمة إلا استنكار لكل تلك الجرائم المشابهة، وهو رفضٌ لكل هذه الأساليب الإجرامية، إذ إنَّ ثمة خيطاً يربط بين هذه وتلك، خيطاً يقول: إن المجرم واحد. إنه الاستبداد السياسي/ الإقطاعي الذي ودعه العالم منذ زمن، وصار خلف تقدّمه الإنساني، وخلف حضارته. وآن له أن يرحل بأشكاله كافة، فهو المسؤول الأول والأخير. وهنا جوهر القضية وبيت قصيدها، فالعالم تغير كثيراً، وتقدَّم أكثر، ومن لا يتقدّم معه يتقادم وينسى.. هذا التقدم يدركه اليوم أطفال تلك الممالك والجمهوريات وشبابها من الذين يعبثون بألعابهم الإلكترونية، فما عادت الإيديولوجيات تستر عورة أحد، وهذه الأجهزة تنتشر في حياتنا.
    صحيحٌ أنَّ جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي لا تزال تلم غباراً كلَّما تقدم بها الزمن، وتضيِّق الخناق على القتلة أجمعين، إلا أن القاتل الحقيقي لا يزال يعوّلِ كثيراً على تقادم الزمن، وعلى شراء الذمم بما تحت يده من أموالٍ وجاهٍ وسلطةٍ، تمكّن له الهروب مما اقترفت يداه..! على الرغم من أن أصحاب الذمم يعرفون "البير وغطاه"، ويعرفون كيف يكون الابتزاز، فلكل حالٍ ثمنٌ يحدّده المنشار الماسي للرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فهذا المنشار مصمم ليسري صعوداً وهبوطاً! وربما يعلل صاحبه النفس والذهن بأن الحجز على أموال السفهاء قاعدةٌ شرعيةٌ إسلامية، فيكون القاضي الشرعي حين يغيب القضاة.
    "وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا" (سورة النساء، الآية 5)، والسفيه كما هو معروف ناقص عقل، مبذّر للمال، لا يحسن التصرف به.
    وفي عودة إلى تاريخ المملكة العربية السعودية، وإلى مراحل التأسيس الأولى، سالت دماءُ 
    كثيرةٌ، لا بين السعوديين وخصومهم فقط، ممن تنازعوا على الأرض والحكم، بل بين الإخوة أنفسهم. وليست هذه المقالة في وارد التفصيل فيها، وإنما تشير إلى فترة اكتشاف النفط فحسب، إذ الرعاية الإنكليزية للسلطنة الصاعدة قائمة حتى نهاية الحرب العالمية الثانية، لتتولاها بعدئذ الولايات المتحدة، ولتضع يدها على النفط، وتتعهد بحماية المملكة العتيدة. ثمَّ لا يظنن أحد أن المملكة لا دستور لها، ولا قوانين تحكمها، أبداً، فهي كأية دولة متحضرة معاصرة.. فـ"في 12 جمادى الأولى 1351هـ الموافق 10 أغسطس/ (آب) 1932م انعقد بالطائف اجتماع للعلماء والأعيان وممثلي رعايا المملكة وجمع من المواطنين، فرأوا ضرورة تغيير مسمّى الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى مسمى يظهر الدولة كوحدة متكاملة.. وعلى ضوء نتائج ذلك الاجتماع تم تغيير الاسم إلى المملكة العربية السعودية". ووفقاً لآخر تحديث للنظام الأساسي للحكم الذي أصدر عام 1412هـ/ 1992، فإن "المملكة العربية السعودية دولة عربية إسلامية، ذات سيادة تامة، دينها الإسلام، ودستورها كتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولغتها هي اللغة العربية، وعاصمتها مدينة الرياض. ونظام الحكم فيها ملكي، ويكون الحكم في أبناء الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن الفيصل آل سعود وفي أبناء الأبناء، ويبايع الأصلح منهم للحكم على كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. ويستمد الحكم في المملكة سلطته من كتاب الله وسنة رسوله، وهما الحاكمان على هذا النظام وجميع أنظمة الدولة، ويقوم الحكم على أساس العدل والشورى والمساواة وفق الشريعة الإسلامية".
    لنلاحظ كم تردّدت في النص السابق عبارات كتاب الله، وسنة رسوله، وصلى الله عليه وسلم. إضافة إلى الشورى، والمساواة، ووفق الشريعة الإسلامية، ومبايعة الأصلح للحكم. ويبقى السؤال الأهم: تُرى، تحت أية عبارةٍ جاءت جريمة قتل الصحافي جمال خاشقجي..؟
    0

    الأكثر مشاهدة

    • الأكثر مشاهدة

      مشاهدة تعليقاً إرسالاً

    مقالات أخرى للكاتب

    من يمثل الشعب السوري اليوم؟
    5 فبراير 2019 | لا أحد اليوم يمثل السوريين بشقيهما معارضين وموالاة. فلا المعارضة ولا النظام يمثلانه، وكذلك لا الأميركان ولا الروس إضافة إلى دول إقليمية عديدة. ويظلُّ هذا الحكم نسبياً، يرتبط بمصالح هذه الدولة أو تلك، ممن زعمت أنها إلى جانب الشعب السوري.
    رسالة إلى بشار الأسد
    16 يناير 2019 | لا مياه جديدة صافية إلا مع الديمقراطية والصحافة الحرة، وعبر تعددية سياسية حقيقية، تفسح في المجال لإعلام تحميه القوانين، ليعبر عن هموم المجتمع، ويشير إلى أعدائه الحقيقيين، ويهتم بالتنمية أساس كل ارتقاء اجتماعي، ويفضح الفسادَ والتطرفَ من أي جهةٍ أتى.
    أدونيس مثقفاً "عضوياً"
    25 ديسمبر 2018 | تقود فكرة الشاعر أدونيس عما يحدث في سورية إلى تحميل الشعب مسؤولية ما جرى، وتنزيه الحاكم عنه بالمطلق. وإذا كان الأمر كذلك، فإنَّ مجتمعات عربية كثيرة مسؤولة عما جرى في بلدانها من هزائم، وتقهقر، ومن تخلُّف وعجز عن اللحاق بالحضارة.
    حالات عن السلطة والرؤساء
    13 ديسمبر 2018 | يقود الرئيس السوداني، عمر البشير، بلاده فيما يتسع الفقر، والغلاء، وانقطاع التيار الكهربائي، وندرة رغيف الخبز، ما أدى إلى تدني المستوى الاجتماعي أكثر مما هو عليه أصلاً، فانعكس بؤسُه على عدد حالات الطلاق التي وصلت إلى 30%.
    المزيد

    أخبار مرتبطة

      ...تحميل المقال التالي Loading
      X

      نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) خاصة بنا وتابعة لأطراف ثالثة لدراسة و تحليل استخدام الموقع الالكتروني وتحسين خدماتنا و وظائف الموقع.
      بمواصلة تصفحك لموقعنا فإنك توافق على استخدام ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) وعلى سياسة الخصوصية.

      موافق
      • من نحن
        • النشرة الدورية
        • خريطة الموقع
        • اتصل بنا
        • وظائف شاغرة
      • الجريدة المطبوعة
        • الاشتراكات
        • الإعلانات
        • الأرشيف
      • تواصلوا معنا
        • فيسبوك
        • يوتيوب
        • تويتر
        • جوجل بلس
        • انستغرام
        • RSS
      • تطبيقاتنا
        • android
        • apple
      • تابعنا
        • Follow @alaraby_ar
      • روابط اخرى
        • النشرة الدورية
        • أسئلة متكررة
        • الارشيف
        • العاب
      • الرئيسية
      • |
      • سياسة
      • |
      • اقتصاد
      • |
      • مجتمع
      • |
      • ميديا
      • |
      • تحقيقات
      • |
      • ثقافة
      • |
      • رياضة
      • |
      • منوعات
      • |
      • مقالات
      • |
      • كاريكاتير
      • |
      • ملفات خاصة
      • |
      • مرايا
      • |
      • المدوّنات
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع | سياسة الخصوصية
      أعلى الصفحة
      وظائف
      اتصل بنا
      النشرة الدورية
      • android App
      • apple App
      • facebook
      • twitter
      • youtube
      • instgram
      جميع حقوق النشر محفوظة 2019 | اتفاقية استخدام الموقع
      سياسة الخصوصية
      النسخة الكاملة للموقع
      مواضيع قد تهمك
      • السابق

        التالي