عجوز بقلب شاب قارب الـ90 عاماً، لكنه يعمل دون كلل. إنه العم يوسف حسين، وهو مسنّ فلسطيني يعمل في مهنة البناء، متحدياً ظروفها الصعبة، مؤمناً بأنّ العمر ليس عائقاً أمام العمل ما دام الإنسان قادراً.
رسمت حرب لبنان ومذابح صبرا وشاتيلا طريقاً مغايراً لذلك الذي كان من الممكن لوليد دقة أن يقنع به ويرتضيه لنفسه، فدخل الفعل المقاوم ثم السجن سنين وصلت إلى 37 عاماً، أنهاها كلها ورفض سجانه أن يطلق سراحه، حتى استشهد وليد دقة (62 عاماً) داخل مستشفى آساف هروفيه الإسرائيلي إثر تدهور حالته الصحية.
أعلنت قناة "غزة الآن"، اعتقال مديرها مصطفى عياش من قبل السلطات النمساوية، وذلك بعد ساعات من إعلان أميركا وبريطانيا فرض عقوبات على القناة. وقال بيان من القناة عبر "إكس": "في محاولة لكتم صوت غزة الجريحة وإيقاف نشر معاناة الشعب الفلسطيني ومجازر الإبادة الجماعية المرتكبة بحق النساء والأطفال والشيوخ،
قرّرت المؤسسة الأمنية في دولة الاحتلال الإسرائيلي إعادة 20 مريضاً فلسطينياً مصاباً بالسرطان، من بينهم أطفال، إلى قطاع غزة المحاصر والمستهدف، في الوقت الذي يتلقّون فيه علاجات منقذة للحياة، أو يخضعون لمراقبة ومتابعة طبيّتَين في مركز شيبا الطبي - تل هشومير بمنطقة تل أبيب ومستشفيات القدس الشرقية.
بينما تكدس المئات من الفلسطينيين عند مسلكين خصصهما الاحتلال الإسرائيلي في حاجز قلنديا شمال القدس المحتلة لمرور من يسمح لهم من أهالي الضفة الغربية بالوصول إلى المسجد الأقصى، كان بعض المسنين والمسنات قرب الحاجز يطلبون العون من شبان لتعبئة نموذج على تطبيق على الهواتف المحمولة، يشترط الاحتلال التقدم