تابعت الحكومة اللبنانية مساء اليوم الأربعاء درس مشروع الموازنة العامة والموازنات الملحقة لعام 2020، حيث أقرت الجلسة التي ترأسها رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري في السرايا الحكومية، عدداً كبيراً من المواد الإصلاحية الواردة في المشروع.
على الرغم من تسجيل 140 حريقاً في مختلف المناطق اللبنانية، منذ صباح اليوم الأربعاء، لكن يمكن القول إنّه مع ساعات الظهيرة تمكّنت فرق الإغاثة من إخماد معظم الحرائق، ما يعني السيطرة على الكارثة التي شهدها لبنان أمس الثلاثاء.
يزداد التباعد في الرؤى بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومسؤولي إدارته، الذين تداعوا أخيراً إلى نقض تصريحات الرئيس بشأن سحب القوات الأميركية من سورية، وهو القرار الذي أربك الجميع مجدداً، ولكن يعتقد أنه مستبعد إلى حدّ الآن.
رغم مشاركة قرابة مائة ألف من قوات الأمن في الخطة الخاصة لتأمين الزيارات للعتبات المقدسة في محافظة كربلاء، جنوبي العراق، والمستمرة منذ أسابيع، وقع اعتداء إرهابي عند مدخل مدينة كربلاء
أعلن مسيحيو القدس الفلسطينيون عن زيارة للقدس من المقرر أن يقوم بها مرشح مسيحي من فلسطين المحتلة عام 1948 يدعى شادي خلول من "قائمة إسرائيل بيتنا" برئاسة أفيغدور ليبرمان وزير جيش الاحتلال السابق اليوم الأربعاء.
تحتاج هذه الآونة من حياة السودان إلى رجل مثل الصادق المهدي، ليس بالضرورة في موقع القرار، بل في قلب الحياة السياسية والعامة، باعتباره مرجعيةً وطنية وازنة، ولما يمثله من مكانة اجتماعية معتبرة، إضافة إلى قيادته حزب الأمة وعلاقاته الدولية الواسعة.
يمكن اعتبار سيرة الرئيس التونسي الباجي قايد السبسي سيرة غير عادية، ارتبطت بالحكم، وتراوحت بين إبعاد وعودة، وظلم وإنصاف، لكن الثورة التونسية مكنته، بشكل غير متوقع، من قيادة أبرز محطاتها.
يعود ملف الشركات الأمنية الأجنبية العاملة في العراق مجدداً إلى الواجهة، إذ ترى قوى سياسية وفصائل مسلحة أن عدداً من تلك الشركات وأنشطتها غير مريح وخرق لسيادة البلاد، كما تكرر ذلك في تصريحات وبيانات لها.
بات ملف مليشيات "الحشد الشعبي" على طاولة البحث في العراق، مع تداول أخبار الاستغناء عن نحو 20 في المائة من العناصر لعدم الحاجة إليهم، في ظلّ انتفاء خطر "داعش"، السبب الذي أدى إلى انتفاخ عديد "الحشد" أساساً.
عاد الحديث في العراق، عن وجود حالات إقصاء بمؤسسات الدولة العراقية، لاسيما في وزارتي الدفاع والداخلية، التي شهدت حالات استبعاد على أساس طائفي، ما يعيد للأذهان حقبة نوري المالكي التي شهدت عمليات إقصاء واسعة من المؤسسات الحكومية على أسس طائفية.