نشر الباحث السعودي وأستاذ اللغة العبرية في جامعة الملك سعود (الحكومية)، محمد الغبّان، مقالاً في مجلة "كيشر" باللغة العبرية في محاولة "تحسين صورة النبي محمد في أعين اليهود"، معتبرا أن "نبي الإسلام أقام علاقات جيدة مع اليهود".
أعاد الهجوم المسلح الذي أودى بحياة قائد عسكري بارز في الجيش العراقي، ليلة أمس الجمعة، بلدة الطارمية (20 كم شمالي العاصمة العراقية بغداد)، إلى واجهة المشهد الأمني في البلاد مجدداً، وخاصة مع حزمة من البيانات والتصريحات التي اعتبرت تحريضية ضد المدينة.
خصصت المجلة الأكاديمية الدورية "كيشر"، التي تصدرها جامعة تل أبيب الإسرائيلية، الصفحات الأولى من عدد الربيع (العدد 54) الصادر عنها هذا العام لدراسة، في خطوة هي الأولى من نوعها، لباحث وأكاديمي سعودي، هو الدكتور محمد بن إبراهيم الغبان.
قدّم نواب تحالف "الفتح" بالبرلمان العراقي، الخميس، طلباً رسمياً إلى رئاسة مجلس النواب لاستضافة رئيس الحكومة مصطفى الكاظمي، في جلسة خاصة لبحث ما وصفه التحالف بـ"ملفات مهمة"، في خطوة هي الأولى من نوعها مع الكاظمي منذ تشكيل حكومته في 7 مارس/آذار.
بدأت تباينات وخلافات بين مكونات تحالف "الفتح" العراقي تطفو على السطح أخيراً، ولا سيما بشأن الوجود الأميركي والتصعيد ضد واشنطن في العراق ودعم حكومة مصطفى الكاظمي، وهو ما قد يهدد بتشتت التحالف وتفككه.
أطلق ناشطون وإعلاميون عراقيون حملة واسعة لمطالبة رئيس الوزراء الجديد مصطفى الكاظمي، بإيجاد حلّ لملف المدن التي تسيطر عليها فصائل مسلحة، وتمنع سكانها من العودة إليها، وذلك من خلال وسم على مواقع التواصل الاجتماعي بعنوان (جرف الصخر تتحدى الكاظمي).
دشّن رئيس الوزراء العراقي، مصطفى الكاظمي، لقاءاته باجتماعين مع السفيرين الأميركي والإيراني في بغداد، أكد خلالهما أن العراق "لن يكون ساحة لتصفية الحسابات، أو منطلقاً للاعتداء على الجيران والأصدقاء".
تؤشر دعوة محمد الغبان، رئيس كتلة تحالف "الفتح"، في البرلمان العراقي، للولايات المتحدة بإعطاء العراق ما وصفه "الأولوية في الدعم والمساندة"، إلى وجود تغيير واضح في مواقف وصيغة الخطاب الصادر عن حلفاء طهران في بغداد، إزاء الوجود الأميركي في العراق.
تشهد العاصمة العراقية إجراءات أمنية مشددة بمحيط المنطقة الخضراء والأحياء المحيطة بها، فضلاً عن مطار بغداد الدولي، وذلك قبيل ساعات من انعقاد جلسة البرلمان الخاصة بالتصويت على حكومة رئيس الوزراء المكلف مصطفى الكاظمي.