رأت صحيفتا "هآرتس" و"يديعوت أحرونوت"، أن حكومة بنيامين نتنياهو ارتكبت بعد تنفيذ عملية "طوفان الأقصى" أخطاء قلصت من قدرة إسرائيل على حسم الحرب في غزة لمصلحتها.
لم يكن الرد الإيراني على إسرائيل مسرحية، بل له دلالات استراتيجية مهمّة. كما لم يقبل الأردن أن يكون مسرحا للرسائل المتبادلة، وأن يكون معبرا للقوات والصواريخ.
ذكرت قناة "كان" التابعة لسلطة البث الإسرائيلية أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، أعد خطة متكاملة تهدف إلى تغيير "الوضع القائم" في المسجد الأقصى.
فوض مجلس الحرب الإسرائيلي في جلسته كلاً من رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الأمن يوآف غالانت والوزير بني غانتس باتخاذ القرار بشأن الرد على هجوم إيران.
أدى تصاعد التوترات بالمنطقة على خلفية حرب إسرائيل على قطاع غزة والتهديد الإيراني بالرد على الاعتداء الإسرائيلي على قنصليتها إلى ارتباك حركة النقل الجوي
