بينما كانت نيران الإسلاميين تأكل بعضها بعضاً في تركيا، على خلفية جماعة تدافع عن الديمقراطية، وأخرى تنقلب عليها. كانت غالبية لا بأس بها من إسلاميي العرب ينظرون للانقلاب كمحاولة غربية لاستهداف الإسلام الصاعد في دولة العثمانيين.
الأرشيف
مباشر
التحديثات الحية
عبد الهادي حريبة
28 يوليو 2016
إياد الدليمي
كاتب وصحافي عراقي. حاصل على شهادة الماجستير في الأدب العربي الحديث. له عدة قصص قصيرة منشورة في مجلات أدبية عربية. وهو كاتب مقال أسبوعي في عدة صحف ومواقع عربية. يقول: أكتب لأنني أؤمن بالكتابة. أؤمن بأن طريق التغيير يبدأ بكلمة، وأن السعادة كلمة، وأن الحياة كلمة...
ربما ستكون المرحلة المقبلة الصفحة الأخطر في كتاب الانقلاب التركي، فالإجراءات التي اتخذتها الحكومة حيال الانقلابيين، وجماعة فتح الله غولن أو ما تعرف بالكيان الموازي، ستكون ذريعة الغرب للتدخل في تركيا، أو المساومة، وهو ما يجب أن تتنبه إليه أنقرة.
كانت مكالمة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ليلة محاولة الانقلاب الفاشلة، مصيريّة، إذ ساهمت في إسقاط المحاولة، ونزول الأتراك إلى الشارع، ودحض الشائعات عن حياة الرئيس. عن ذلك، تروي مذيعة "سي إن إن تورك"، هند فيرات، تفاصيل وحيثيات ما حصل
طُرحت التساؤلات حول كواليس وصول الصحافية هند فيرات إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وإجراء الحوار معه، ليلة حصول محاولة الانقلاب. لذا إليكم 5 حقائق حول ما حدث ليلتها:
عاد مراسل صحيفة "ذا غارديان" البريطانية في أنقرة، كريم شاهين، لرصد تفاصيل اللحظات الأولى، بعيداً عن عدسات التلفزيون، عندما شعر تسعة وزراء باقتراب الموت من باب غرفة الاجتماعات، والتي حشروا فيها في مقر رئاسة الوزراء.
تعرّض الصحافيون في تركيا لهجمات عديدة أثناء محاولة الانقلاب الفاشلة التي عاشتها تركيا ليل الجمعة - السبت. فقد قُتل المصور التركي مصطفى قمبز، الذي كان يعمل في صحيفة "يني سافاز" على أيدي جنود انقلابيين.
تابعت الصحف التونسية محاولة الانقلاب الفاشلة التي عرفتها تركيا ليل الجمعة - السبت. واعتمدت جلّ الصحف التونسية في تغطيتها على متابعة ما حصل وتقديم بعض المعطيات التاريخية عن تاريخ الانقلابات في تركيا.