تواجه حكومة "الوفاق" الليبية المعترف بها دولياً ضغوطاً متزايدة بشأن وقف عملياتها العسكرية لاستعادة السيطرة على المدن والمناطق من مليشيات اللواء خليفة حفتر، وتحديداً مدينة سرت التي تقع بمنتصف المسافة بين شرق البلاد وغربها وتشرف على منطقة الهلال النفطي