شدّد وزير الشؤون الخارجية التونسي نبيل عمار على أنّ "تونس دولة ذات سيادة وهي مسؤولة عن حياة كلّ من يعيش على ترابها مهما كانت جنسيته"، مضيفاً أنّ "تونس آخر بلد يمكن أن يُتّهم بالعنصرية".
عاد ما يقرب من 300 مالي وعاجي إلى بلادهم، السبت من تونس، في إطار عمليّات إجلاء مهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء، إثر عدائية واعتداءات تعرضوا لها بعد خطاب عنيف ضدهم أدلى به الرئيس قيس سعيّد.
تنطلق، السبت، من تونس عمليّات إجلاء نحو 300 مهاجر من مالي وساحل العاج إلى بلادهم، بعد حملات عدائية تجاه المهاجرين غير النظاميين من دول جنوب الصحراء أجّجها خطاب الرئيس قيس سعيّد.
تثير الحملة المتصاعدة في تونس ضدّ المهاجرين من دول أفريقيا جنوب الصحراء قلقاً كبيراً في الجامعات الخاصة، لا سيّما بين الطلاب الذين يتابعون تعليمهم في تونس.
العشق وحده دفع التونسي عامر بن رقية إلى جمع الأسطوانات والأشرطة القديمة على مدى السنوات، واضعاً إياها في منزله. ولا يبيع إلا الفائض منها لمن يشاركه هذا الشغف
اضطرت الثلاثينية، وسيلة الحاج محمد، من محافظة صفاقس في جنوب تونس، إلى خياطة فمها والدخول في إضراب عن الطعام أمام مقر الاتحاد العام التونسي للشغل، احتجاجاً على عدم تسوية وضعية عمال الحضائر (تشغيل هشّ وأصحاب عقود مؤقتة) بتونس.
خلال السنوات الأخيرة، زاد عدد ضحايا الأخطاء الطبية في الجزائر، سواء في المستشفيات أو العيادات الخاصة. وتتحدث تقارير محلية عن أكثر من 1500 حالة خلال السنوات العشر الأخيرة
رغم مرور ثلاث سنوات، ورغم محاولات الوساطة التي بذلتها دولة الكويت وأطرافٌ دولية أخرى، وتداعيات فيروس كورونا وتراجع أسعار النفط، ما زالت أزمة الحصار الجائر المفروض على قطر تراوح مكانها دلالة على الصدع العميق الذي أصاب بنية مجلس التعاون الخليجي.
دوماً كانت الساحة الطالبية التونسية ميدان مواجهات كر وفر مع الأدوات القمعية البوليسية لنظامي بورقيبة أولاً، وثانياً لخلفه الجنرال زين العابدين بن علي بخلفيته الأمنية المخابراتية الواسعة، والتي لم تغادره حتى مغادرته الحكم مرغماً بفعل ثورة 17 ديسمبر