كشفت جمعية "تقاطع" للحقوق والحريات في تونس، عن تعرّض ناشطات ومحاميات وسياسيات وإعلاميات إلى عدة انتهاكات ومحاكمات غير عادلة، ارتفعت وتيرتها منذ عام 2021.
أعلنت مجموعة من الناشطات والناشطين الحقوقيين التونسيين المنخرطين في المجتمع المدني والقوى الحية والمؤمنة بمبادئ دولة القانون عن تكوين لجنة مدنية للدفاع عن استقلالية القضاء ومساندة تحركات القضاة دفاعاً عن استقلاليتهم.
أعلنت المستشارة الإعلامية للرئيس التونسي رشيدة النيفر، أنّ رئاسة الجمهورية لن تعين ناطقاً رسمياً باسمها في هذا الوقت. وأشارت النيفر، في تصريح إذاعي، إلى التوصل إلى أن هناك "تجربة سيئة" مع هذا المنصب.
شرع الرئيس التونسي قيس سعيد بترتيب البيت الداخلي لقصر قرطاج. فبعدما تواترت طلبات الاستقالة من قبل فريق ديوان الرئيس الراحل الباجي قائد السبسي، طلبت مؤسسة الرئاسة رسمياً من رئاسة الحكومة إجراء تدقيق مالي شامل للمصالح الإدارية التابعة لرئيس الجمهورية.
على الرغم من إعلان استقالته وترشحه للانتخابات الرئاسية، حضر وزير الدفاع التنوسي المستقيل والمرشح لانتخابات الرئاسة عبد الكريم الزبيدي اليوم الإثنين، في اجتماع المجلس الأعلى للجيوش في قصر قرطاج.
غيّبت عطلة واحتفالات عيد الأضحى، هذا العام، الاحتفال الرسمي بالعيد الوطني للمرأة التونسية. لكن إصرار سياسيين ودبلوماسيين ونشطاء على مشاركة النساء فرحتهن بعيدهن، برز على شبكات التواصل الاجتماعي، مثمّنين ما تحقق لهن من مكاسب اجتماعية وتشريعية.
تتجه الأنظار إلى تطورات الأسبوع المقبل في تونس، مع ترقب تطور حالة الرئيس الباجي قائد السبسي وموعد عودته لمباشرة نشاطه، في ظل اقتراب موعد الانتخابات المقررة في 6 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل، وضرورة الدعوة إليها قبل 3 أشهر.
استمرت الحياة عادية في تونس بعد الاعتداءات الإرهابية التي وقعت أمس الخميس، وتدهور الوضع الصحي للرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، وعاد التونسيون سريعاً إلى مزاولة نشاطاتهم المعتادة، وخصوصاً في الشارع الرئيسي للعاصمة، شارع بورقيبة.
أثار تراجع الوضع الصحي للرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، أخيراً، حالة من الجدل القانوني والدستوري بخصوص تداعياته على المشهد السياسي ومستقبل الأوضاع في البلاد، على الرغم من تصريحات كثيرة لمقربين منه تؤكد أن حالته الصحية في استقرار وبصدد التحسن