قُتل عنصران من النظام السوري بهجوم من مجهولين في درعا، في حين سلم الجيش الأردني جثث قتلى سقطوا إثر اشتباكات بعد كشف عمليات تهريب مخدرات على الحدود بين البلدين.
يعود الحديث عن إعادة هيكلة "الجيش الوطني السوري" التابع للمعارضة، والذي تستشري فيه الحالة الفصائلية، علماً أن العوائق التي تقلّص فرص نجاح الهيكلة لا تزال حاضرة.