تتزايد هجرة أثرياء أميركا للخارج والبحث عن جواز سفر آخر وسط مطاردة الضرائب لأرباحهم وارتفاع الجريمة في بلد بات التفاوت الطبقي يتفاقم فيه ويرتفع الغبن الاجتماعي.
أخذ بشّار الأسد من الاشتراكية سطوتها على القطاع العام، لكن ليس لصالح الشعب، وإنّما لصالح الطبقة الحاكمة، فيما أعجبه من اقتصاد السوق رفع الدعم عن الفقراء.
تجاوزت الديون المصرفية المتعثر تحصيلها في الجزائر الخطوط الحمراء في وقت تعيش فيه البلاد أزمة سيولة خلفتها الأزمة التي لا تزال ارتداداتها تضرب الاقتصاد الجزائري.