تواجه "هيئة تحرير الشام" فصولاً جديدة من تداعيات حملة الاعتقالات داخلها بتهمة العمالة، بعدما تبين أن الجهاز الأمني التابع للهيئة غير قادر على إثبات التهم.
نادي الأسير الفلسطيني كشف، اليوم الاثنين، أن قضية العدد، المعروفة أيضاً بـ"الفحص الأمني"، أصبحت محطة للتعذيب والاعتداء على الأسرى بشكل مستمر بعد 7 أكتوبر الماضي