تستغل جماعات اليمين الأوروبي المتطرف جائحة كورونا لتنظيم وقيادة تحركات ضدّ السلطات لا تستثني المسلمين، ما يدفع أجهزة الاستخبارات للتحذير من تلك الأفعال ومن ردود أفعال محتملة
تناولت الصحافة الدنماركية في أعدادها لنهاية الأسبوع توجّه حكومة يسار الوسط، بقيادة "الاجتماعي الديمقراطي" نحو "تبني برامج اليمين المتشدد في سياسة الهجرة والتعامل مع المهاجرين واللاجئين".
تحت قشور كورونا في المجتمع الديمقراطي الاسكندينافي، ثمّة غليان على مستوى التخاطب الإعلامي. فإجراءات حكومة الدنمارك القاضية بإعدام ملايين حيوانات المنك التي تُربى من فلاحي البلد لأجل بيع فروها، بعد تأكيد خبراء نقلها عدوى الفيروس إلى الإنسان.
يتصاعد السجال الألماني والأوروبي حول الخطوة التالية بحق موسكو، بعد تأكيد أن المعارض الروسي أليكسي نافالني تعرض لمحاولة اغتيال باستخدام نوع مطوَّر من غاز الأعصاب الروسي "نوفيتشوك".
أعلنت رئيسة حكومة يسار الوسط الدنماركية، زعيمة الحزب الاجتماعي الديمقراطي، ميتا فريدركسن، أنّ بلادها "ستبقي على الختان، فقد وعدنا بالحفاظ على يهود الدنمارك". وأثار موقف فريدركسن هذا موجة من الانتقادات والجدل في الإعلام وعلى مواقع التواصل الاجتماعي.
تأتي ترجمة كتاب "ما الليبرالية؟ الأخلاق، السياسة، المجتمع" لـ كاترين أودار لتسدّ فراغاً في المكتبة العربية التنظيرية. العمل صدر مؤخرا "المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات" ضمن سلسلة "ترجمان" ونقلته إلى العربية سناء الصاروط العربية.
يتحدّث السياسيون عن الآفاق، لكنهم لا يعرفون أين يقفون. فللجماعات التي لا تزال تستمد السلطة من القومية والدعاية جانبان فقط: الماضي (الذي يحتاجونه لمهاجمة "العدو") والمستقبل (الذي من خلاله يصممون ديستوبيا جديدة). لقد سمعناهم بالفعل يمتدحون الديمقراطية
فتح مقتل الأميركي الأسود جورج فلويد على يد شرطي أبيض نقاشاً غربياً، حول الماضي الاستعماري وتجارة الرقيق، مع تعرض نصب وتماثيل ترتبط بتلك الحقبة، إلى تخريب وسط مطالب بإزالتها.
عقد حزب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحالفات مع حزب "الجمهوريون" في عدد من البلديات الكبرى، في محاولة لاحتواء خسارة مرشحيه. لكن هذا الأمر فجّر خلافات داخلية داخل "الجمهورية إلى الأمام".