بعد يوم واحد من إطلاقها، بدأت قناة "العرب" لصاحبها الأمير السعودي الوليد بن طلال تُثير التساؤلات في الخليج. فشكّلت استضافة القناة للمعارض البحريني، مساعد الأمين العام لجمعية "الوفاق" المعارضة في البحرين، خليل مرزوق، جدلاً للقناة.(العربي الجديد/فرانس
في السنوات الأخيرة، اتخذ جدل التطبيع في لبنان أبعاداً كثيرة، بسبب سعة انتشار المواقع والاتصالات الإلكترونية، وتبادل الآراء والمعلومات ووسائل الترفيه، من أقلام وأغان وفيديوهات، وأصبحنا أمام سؤال واحد: هل نحن فعلاً في لبنان بمنأى عن التواصل مع العدو المحتل؟
يُحسب على بعض اللبنانيين، محاولة للهروب إلى الإعلام السوري، طمعًا في أجر مرتفع جدًا، بمنأى تام عن دور المعارضة وجمهور المعارضة للنظام والإعلام الناطق باسمه. أسئلة كثيرة تُطرح حول ازدواجية يمارسها هؤلاء.
تودع 2019 أيامها الأخيرة على صعيد الحفلات والمهرجانات. كان عاماً هادئاً فنياً، لكن، كان مُشتعلاً في ما يخص تطورات طرأت على شركات الإنتاج وعلاقتها بالفنانين
تنسحب تداعيات الوضع الاقتصادي المتفاقم منذ ما قبل الحراك الشعبي الثوري في لبنان على غالبية الجامعات الخاصة التي كان بعضها يشترط دفع الأقساط بالدولار الأميركي فقط،
مجدداً تكشف مواقع التواصل الاجتماعي زيف ادعاءات بعض الفنانين العرب في ما يخص الحرية ومكافحة الفساد وغيرها. ولعلّ أبرز الأمثلة راغب علامة وماجدة الرومي وشيرين
يتعلق كتاب "ستون عاماً من الخداع: حركة فتح من مشروع الزعيم إلى مشروع التصفية" لمحمد دلبح، والصادر أخيرا، بحركة فتح منذ بداياتها التأسيسية، غير أنه يحفل بأغلاط ومعلومات غير دقيقة، فضلا عن افتراءات عديدةن يكشف بعضها الباحث صقر ابو فخر.