أسس الإمبراطور الألماني بعد عودته مباشرة من رحلته الطويلة للشرق (الجمعية الألمانية للدراسات الشرقية) وأرسل بعثات تنقيب إلى بابل وآشور وبعلبك وشمال سورية وغيرها
على الرغم من الاحتجاجات المستمرة منذ أشهر والبيانات التي تطالب المتاحف بإدانة العدوان أو المطالبة بوقف إطلاق النار، لم يصدر عنها أي بيان أو تصريح ينتقد الإبادة.
أعيدت 22 قطعة أثرية تاريخية، نهبت في أعقاب معركة أوكيناوا في الحرب العالمية الثانية، إلى اليابان، بعد أن اكتشفها أفراد عائلة من ماساتشوستس ضمن متعلقات لوالدهم.
يتعرّض المتحف البريطاني ومعظم المؤسسات الأوروبية التي تحتفظ بمقتنيات اكتسبتها خلال فترة الاستعمار، لضغوط متزايدة، لإعادة القطع الأثرية إلى بلدانها الأصلية.
في متحف مدينة مزار شريف شمالي أفغانستان، تُعرض المصاحف الأثرية إلى جانب قاذفات الصواريخ والقنابل المحلية، للتدليل على انتصار حركة طالبان على القوات الأجنبية.