باتت منطقة التل الأحمر الاستراتيجية في الجولان المحتل، بيد الكتائب السورية المعارضة، بينما شهدت منطقة البوكمال على الحدود العراقية سقوط عدد كبير من القتلى في معارك "داعش" والتنظيمات الإسلامية التي تحاربها.
انتهت اشتباكات السابع من مايو/ أيار 2008 في لبنان، بتوقيع "اتفاق الدوحة". لكن أبرز نتائجها لا تزال حيّة حتى اليوم، وهي ظاهرة "قادة المحاور" في طرابلس، شمال لبنان، وهم باتوا ملاحقين، ولو نظرياً، بعد تطبيق الخطّة الأمنيّة.
انتهت اشتباكات السابع من مايو/ أيار 2008 في لبنان، بتوقيع "اتفاق الدوحة". لكن أبرز نتائجها لا تزال حيّة حتى اليوم، وهي ظاهرة "قادة المحاور" في طرابلس، شمال لبنان، وهم باتوا ملاحقين، ولو نظرياً، بعد تطبيق الخطّة الأمنيّة.
تحليلات
مباشر
التحديثات الحية
عبد الرحمن عرابي
06 ابريل 2014
نزار السهلي
كاتب وصحافي فلسطيني مقيم في فرنسا يقول: طقسٌ رتيب في الرحيل وشقاء ولجوء، يعقبه حلم لا ينطفىء في زمن غير معلوم تحدده الإرادة العليا، هي ملامح سحنتي التي تشبه انتحاب اللاجئين في المُثل الواهمة.
حالة انفصام أصابت بعضهم بين أدبيات الأمس التي تنادي بالتحرر والخلاص من الاحتلال، وموقفها السياسي "الخانع والصامت"، الذي يهرب من الواقع إلى أَداءٍ تعبيري محايد، وينأى بنفسه بالفرار إلى شرنقة الشعارات التي تعفيه من رؤية الواقع عند عتبات الأوطان
تتواصل المعارك في جبهة الساحل، التي افتتحتها قوّات المعارضة قبل اثني عشر يوماً، وسط أنباء عن استقدام النظام لتعزيزات من حمص، في مقابل تعزيزات للمعارضة من إدلب وحلب، في مؤشر على جديّة المعركة وأهميتها بالنسبة للطرفين
كان محل العصير الذي أملكه مجرد واجهة أتلطى وراءها لأخفي نشاطي الاستخباراتي. غرفة الاجتماعات السرية كانت وراء عناقيد العنب وسلال التفاح. أنا الجاسوس الذي تمكن، بعد كأس من عصير البرتقال قدمها لمسؤول أمني، من أن يصل لمعلومات تهدد أمن الوطن.
أرخت الثورة السورية بثقلها على البقاع، شرقي لبنان، فباتت المنطقة الممتدة بين بعلبك والهرمل، على طول الحدود اللبنانية - السورية، تحترق بنيران الحرب الدائرة خلف الجبال الفاصلة بين البلدين، ما خلق شرخاً في النسيج الاجتماعي.
اشتباكات بين القوّات الليبية والمتحجين المسيطرين على موانئ النفط شرقي البلاد، الإصابات اقتصرت على الجرحى، والناقلة النفطية الكورية التي كانت السبب المباشر لاندلاع الأزمة، عادت اليوم السبت إلى الموانئ الليبية.
لم تعد الحياة ممكنة في طرابلس. لم يعد أحد في لبنان يأبه للاشتباكات المستمرة منذ أكثر من عشرة أيام في المدينة الواقعة شمالي لبنان. يحمل الآتي من الأيّام صورةً أكثر سوداويّة مع دخول عشرات المقاتلين من قلعة الحصن السوريّة إليها.
أظهرت بيانات الجمارك السورية توقف صادرات الأقطان للعام الثالث على التوالي نتيجة تضرر مناطق الإنتاج وتعطل الطرق والنقل وتوقف معظم محالج القطن والمغازل عن العمل.