لا يجب على المثقف العربي أن يكون مُحايِدا في أي مسألة، تعلق الأمر بالثقافة أو بالسياسة. فالثقافة لا تَقبل التنازلات المحايدة، ولا المحاباة. الحقيقة واضحةٌ، ولا تحتاج لمجلدات من التنظير. يكفي أن يُصْغي لِوَازعِه، وضميره، ويصدحَ بهذه الحقيقة.
تردد إلى مسامع المهتمين بالرياضة وخاصة كرة السلة الأميركية والمناهضين للعنصرية، اسم الفاتنة فانيسا ستفيانو، الرفيقة العاطفية لدونالد ستيرلينج رئيس نادي كليبرز الشهير، بعد التصريحات التي نشرتها وسائل الإعلام الأميركية، من مكالمات بينها وبين مالك
يتوجه الناخبون في جنوب أفريقيا، اليوم ، للتصويت في انتخابات برلمانية يتوقع أن تشهد عودة حزب المؤتمر الوطني الأفريقي الحاكم إلى السلطة، وتشارك في الانتخابات جميع الأعراق وذلك منذ نهاية حكم الأقلية البيضاء العنصرية عام 1994.
في تواصل للأعمال العنصرية في الملاعب الإسبانية، هاجمت جماهير أتلتيكو مدريد، لاعب وسط ليفانتي السنغالي باباكولي ديوب، خلال مباراة الفريقين في الجولة السادسة والثلاثين من الدوري، ليبدأوا في إطلاق الهتافات والعنصرية بجانب تقليد صوت القرود
من شأن سنّ قانون إسرائيل "الدولة اليهودية" المطروح حالياً في دولة الاحتلال، أن يكرّس، "قانونياً"، التخلي عن المطالبة بحق اللاجئين الفلسطينيين في العودة، وأن يجعل التسليم بكل إجراء تقدم عليه إسرائيل لتحصين طابعها اليهودي، إلزامياً.
يبدو أن أزمة الفضيحة العنصرية لدونالد ستيرلنج، مالك نادي كليبرز لكرة السلة، لم تنته بإعلان الاتحاد الأميركي لكرة السلة (إن بي أيه)، تغريمه مليوني ونصف المليون دولار وإجباره على بيع النادي.
ذكرت صحيفة أميركية، أمس السبت، أن ثلاثة طلاب فصلوا من الجامعة بسبب زعم مضايقة زميل لهم في الغرفة بصورة تتعلق بالكراهية، في جامعة سان هوزيه الحكومية، فيما تم تمديد توقيف الطالب الرابع.
لم تكن واقعة البرازيلي داني ألفيش ظهير فريق برشلونة الإسباني العنصرية، هي الأولى في عالم كرة القدم، إذ تعرض العديد من اللاعبين اللاتينيين وأصحاب البشرة السمراء في مختلف دول العالم، إلى مواقف مماثلة.
مسرحية "علاء الدين" التي أنتجتها شركة "ديزني" وعُرضت على "مسرح نيو أمستردام"(برودواي) مرشّحة لنيل جائزة "توني للإبداع"، على رغم حملة الانتقادات التي تعرّضت لها من قبل الأميركيين العرب لعدم وجود أي ممثل عربي أو مسلم فيها.
مقطع الفيديو، الذي انتشر امس لمقدم برنامج "توب جير"، جيرمي كلاركسون، يعتذر فيه عن استخدامه الفاظاً عنصرية تسرّبت من أحد أشرطة برنامحه، يكشف عن القيم الاخلاقية التي تتحكم بالاعلام البريطاني، والتي وصلت حدّ مطالبة "بي بي سي"، بطرده.