من الناحية القانونية، لا يُسمح للدول بالعمل كقتلة مأجورين، ولكن الولايات المتحدة الأميركية ومعها بعض دول الغرب توّظف إسرائيل للقيام بمهمّة القاتل المأجور.
الحل الأمثل لإشكالية العلاقة العربية الإيرانية هي الحوار والتفاوض مع طهران من منطلق الالتزام بالحقوق العربية مع عدم السماح لواشنطن بتحديد مفاهيم هذه العلاقة
أخذ بشّار الأسد من الاشتراكية سطوتها على القطاع العام، لكن ليس لصالح الشعب، وإنّما لصالح الطبقة الحاكمة، فيما أعجبه من اقتصاد السوق رفع الدعم عن الفقراء.