قررت غرفة المشورة بمحكمة جنايات المنصورة المصرية، اليوم الإثنين، إخلاء سبيل الناشط السياسي وأحد مؤسسي الحركة، محمد عادل، بضمان محل الإقامة؛ في مقابل ذلك، صدر بحقه قرار بالحبس 15 يوماً احتياطياً، اعتباراً من اليوم، في قضية أخرى.
أنهى الناشط السياسي المصري البارز مؤسس حركة 6 أبريل الشبابية، أحمد ماهر، أمس السبت، الحكم الصادر ضده بفرض المراقبة الشرطية لمدة 3 سنوات، وذلك بعد قضائه حكماً آخر بالسجن لمدة ثلاث سنوات.
كتب المعتقل السياسي المصري، مصطفى أحمد رسالة من زنزانته "بسجن طرة تحقيق"، عن رفاقه في الزنزانة، حسن البنا، ومصطفى الأعصر، وحسين الحسيني، ووليد شوقي مصطفى جمال، والمعتقل الراحل عمر عادل الذي قتل في 22 يوليو/تموز الجاري
لم يكشف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي عن الشخصيتين اللتين ستترأسان محكمة النقض وهيئة النيابة الإدارية، وذلك في إطار رغبته في اختيار باقي رؤساء الهيئات الذين سيتوالى تعيينهم في الأشهر المقبلة، حسب مواعيد تقاعد الرؤساء الحاليين.
يعكس الاستهداف الممنهج لكل من يتحدّث عن الشرعية السياسية التي ترتبت على ثورة يناير، مدى خوف النظام في مصر من هذه الفكرة التي يأمل أن تكون دُفنت مع وفاة الرئيس المعزول محمد مرسي
تعيش إدارتا محكمة النقض وهيئة النيابة الإدارية في مصر حالة غير مسبوقة من الفراغ منذ أمس الأحد، بسبب تأخر صدور قرار رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي بتعيين رئيس لكلتا الهيئتين القضائيتين.
أطلقت منظمة "كوميتي فور جستس" حملة بعنوان "أوقفوا القتل البطيء في سجون مصر"، بهدف الإفراج الصحي الفوري عن المسجونين والموقوفين من كبار السن، وأصحاب الحالات المرضية المتدهورة، خشية تعرضهم للموت بسبب الإهمال الطبي على غرار الرئيس الراحل محمد مرسي.
نشر أحمد أبو الفتوح، نجل المعارض البارز رئيس حزب مصر القوية الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، منشورًا على صفحته على موقع "فيسبوك" ذَكَرَ فيه تعرُّض والده لذبحة صدرية في محبسه الانفرادي.
هل أصاب ترقيص حواجب باسم يوسف هدفه الصحيح؟ الإجابة نعم بكل تأكيد، فهل ندم باسم على أفعاله خلال سنة، أم هل ندم باسم يوسف عن أفعاله في حق الثورة؟ أم ما زال يراوغ كل آن بتصريحات تقرّبه من السلطة؟