ظهر الشيف بوراك أوزدمير بدموعه المؤثرة شاكياً أنّ والده قد استولى على كل أمواله، وبكت قلوب الجماهير قبل عيونها تضامناً معه، ثمّ عاد وظهر للمرّة الثانية مبتسماً، ومعلناً عن بيع سيارته الفارهة، وافتتاحه مطعماً جديداً في إسطنبول، الأمر الذي أثار الشكوك.