أغرب 5 أساليب استخدمها مهاجمو الطائرات منذ 11 سبتمبر

22 مارس 2017

أعاد القراران الأميركي والبريطاني بحظر حمل الأجهزة الإلكترونية على متن الرحلات الجوية القادمة من عدد من الدول العربية، التذكير بالهجمات التي حصلت على متن طائرات بأساليب مختلفة، تحديداً منذ الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001. وأدت هذه الهجمات إلى تشديد الرقابة على أمن المطارات تحديداً في أميركا والدول الأوروبية.
ما هي هذه الاساليب؟ إليكم أبرزها:

(العربي الجديد، فرانس برس)

ميديا ذات صلة

في 22 ديسمبر/كانون الأول 2001، وبعد أشهر قليلة على هجمات 11 سبتمبر/ أيلول، حاول البريطاني ريتشارد ريد تفجير طائرة تابعة للخطوط الجوية الأميركية كانت متوجهة من باريس إلى ميامي باستخدام متفجرات خبأها في حذائه. (في الصورة الحذاء المستخدم في الهجوم/فرانس برس)

يوم عيد الميلاد أي في 25 ديسمبر/كانون الأول عام 2009، حاول النيجيري عمر فاروق عبد المطلب المنتسب إلى تنظيم "القاعدة"، تفجير طائرة متجهة إلى ديترويت من أمستردام من خلال متفجرات خبأها في ملابسه الداخلية. (في الصورة المتفجرات التي وجدت في الملابس الداخلية لعبد المطلب/Getty).

في 10 آب/اغسطس 2006، أعلنت السلطات البريطانية أنها أحبطت مخططاً إرهابياً هدف إلى تفجير عدد من الطائرات في الجو في وقت متزامن باستخدام متفجرات سائلة. وكانت الطائرات المفترض تفجيرها متوجّهة من لندن إلى الولايات المتحدة وإلى كندا. (في الصورة رشيد رؤوف، أحد المتهمين بالتخطيط للعملية/ فرانس برس).

كُشف بتاريخ 28 تشرين الأول/اكتوبر 2010 في دبي ولندن عن طرود بريدية مرسلة إلى الولايات المتحدة تحتوي على متفجرات تم حشوها في عبوات حبر الطابعات. وقد أعلن تنظيم "القاعدة" مسؤوليته عن إرسال هذه الطرود.(في الصورة عناوين الصحافة البريطانية غداة اكتشاف الطرود/فرانس برس).

في اليوم الثاني من شهر شباط/فبراير عام 2016، أحدث انفجار على متن طائرة "إيرباص إيه321" تابعة لشركة دالو الصومالية فجوة في هيكلها قطرها متر. ولم يقتل في التفجير سوى المشتبه بتنفيذه الهجوم الذي تبنته حركة الشباب الصومالية. وأظهرت كاميرات المراقبة أن المشتبه به قد يكون خبأ المتفجرات في حاسوبه المحمول