الجوائز السينمائية العالم العربي، لا قيمة لها إطلاقاً. إنّها مجرّد منح تُعطى لأشخاصٍ، وغالبيتها محكومة بعقليات المؤسّسات التي تُنظم مهرجانات السينما وفريقها.
البطء في الحديث، والمشي، هما أكثر ما يغيظان في سينما الأبيض والأسود لإنسانِ ما بعد الاضطرابات العصبية، والهيستيريا الجماعية، والقلق المرضي لكل البشر...
هل القارئ العادي هو ذلك العابر فوق الكتب والأرفف والمطبوعات والموضات، وكأنه يبحثُ عن خرافة ما تخصّه هو، أو محبّة طيبة وساذجة تليق به أو هو شيء أخر تماما؟