يواصل ستيف بانون، مستشار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، بثّ أفكاره اليمينية المتطرفة، عبر منصة "غرفة الحرب" التي تمنحه بوقاً لنشر دعايته الكاذبة حول سرقة الانتخابات الأميركية في 2020.
تحلّ غداً، الخميس، في السادس من يناير/كانون الثاني، الذكرى الأولى لاقتحام أنصار الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب مبنى الكونغرس، المعروف بالكابيتول، احتجاجاً على نتائج الانتخابات الرئاسية، ومحاولةً لمنع التصديق على انتخاب جو بايدن.
لم يكن نمو اليمين الشعبوي الأميركي عفوياً في السنوات الأخيرة، كما لا يُعدّ فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة مجرد تتويج لصعوده وحسب، إذ إن استمراريته تنبع من وجود أب مالي يُساهم في إبرازه: روبرت ميرسر.
بنى دونالد ترامب صعوده السياسي على عامل فقدان شريحة كبيرة من المواطنين الأميركيين الأمان الاجتماعي، لكن سياسته خلال ولايته الأولى تحولت إلى مزيج من الاستبداد والعنصرية والقومية المتطرفة، وتنفيذ أجندة جمهورية، قد تنعكس لاحقاً سلباً على الحزب نفسه.
لا أحد ينتظر موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية في 3 نوفمبر المقبل، بقدر ما تنتظره جماعات يمينية متطرفة، ومنها "براود بويز"، التي دعاها الرئيس دونالد ترامب، مع سواها إلى"الاستعداد" للرئاسيات.
أعلنت السويد، الجمعة، أنّ زعيم حزب "النهج المتشدّد" الدنماركي اليميني المتطرّف، راسموس بالودان، المعروف باستفزازاته للمسلمين، ممنوعٌ من دخول أراضيها لمدّة عامين، لأنه يمثّل "تهديدًا للمصالح الأساسيّة للمجتمع".
سلّطت صحيفة "بوليتيكن" الدنماركية، اليوم السبت، الضوء على رجال أحاطوا بالرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ 2016، باعتبارهم مجموعة من "الجنائيين المستشارين لدونالد ترامب"، تحت عنوان "جنس وأكاذيب وعملاء لروسيا: أدين رجال ترامب بشكل متتالٍ".
أمضى الصحافي التكنولوجي الأميركي "الأول"، ستيفن ليفي، ثلاث سنواتٍ في أروقة شركة "فيسبوك"، مجرياً مقابلاتٍ داخلها، ليُصدر كتابه الضخم، أخيراً، عن "القصة الداخلية" للموقع العملاق
على الرغم من بدء الفتح الجزئي في الولايات الأميركية، لايزال قطاع الطيران يتحمل نصيبه من تبعات الجائحة، التي كبدت الشركات خسائر بالمليارات، وعطلت الطائرات، وتسببت في اقتراب عشرات الآلاف من العاملين في القطاع من التسريح
لا يزال قطاع الطيران الأميركي يتحمل نصيبه من تبعات الجائحة، التي كبدت شركات الطيران خسائر بالمليارات، وعطلت الطائرات، وتسببت في اقتراب عشرات الآلاف من العاملين في القطاع من التسريح، وحرمت أضعاف هذا العدد من المكافآت الإضافية.