أرقام للتأمل

ـ نسبة الأموال المنفقة حول العالم على شراء الأعمال الفنية ارتفعت بنسبة ستة في المائة خلال عام 2018 مقارنة بعام 2017، بإجمالي يبلغ حوالي 67.4 بليون دولار.

ـ بسبب سوء الأحوال الاقتصادية، أكثر من 19 مليون مواطن هندي تقدموا خلال العام الماضي لشغل الوظائف الأكثر تدنياً في الأجر التي تعرضها هيئة السكك الحديدية الهندية.

ـ أكثر من 3.8 مليون شخص يستخدمون خدمات (أوبر) بانتظام في أستراليا، فيما يتعامل مع الشركة حوالي 80 ألف سائق.

ـ يصل التلفزيون الصيني الرسمي المملوك للنظام الصيني إلى 30 مليون بيت في الولايات المتحدة.

ـ تصدر اليابان إلى الولايات المتحدة كل سنة ما يقرب من مليون و700 ألف سيارة.

ـ نصف أراضي انجلترا مملوكة لأقل من 1 في المائة من سكانها.

ـ حوالي 14 ألف سوري لقوا حتفهم تحت التعذيب في سجون النظام السوري خلال الأعوام الماضية.

ـ نيتفليكس وأمازون وهولو وآبل وديزني بلس، كل خدمات البث عبر الإنترنت هذه ستنفق حوالي 15 بليون دولار في العام القادم لشراء محتوى أصلي لجذب جمهور لمشاهدتها.

ـ أعلنت مدينة سان فرانسيسكو في غرب الولايات المتحدة عن وجود عشرة آلاف متشرد في شوارعها مؤخراً، بارتفاع نسبته ثلاثين في المائة عن عدد المتشردين المسجلين لديها في عام 2017. حوالي 63 في المائة منهم قالوا إنهم لم يقدروا على دفع الإيجار الذي ارتفعت أسعاره بشكل جنوني في السنوات الأخيرة، ليصل في بعض الأحيان إلى 3 ألاف و700 دولار شهرياً لشقة مكونة من غرفة واحدة تقع داخل المدينة.

ـ 12 عاماً هو الحد الأدنى للسن الذي يمكن فيه لمواطن هولندي أن يطلب إذناً بالحصول على القتل الرحيم، بعد نيل موافقة من والديه. منذ عام 2005 هناك 14 هولندي تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاماً طلبوا القتل الرحيم ونالوه.

ـ نصف طالبات الطب في أمريكا الآن من النساء.

ـ كشفت إحصائية أجريت مؤخرا أن نسبة الكنديين الذين يمكن أن يعيدوا محفظة مفقودة توجد بها أوراق مالية يصل إلى 64 في المائة، بينما تبلغ نفس النسبة بين الأمريكيين 57 في المائة.

ـ طبقاً لإحصائية حديثة: 20 في المائة هي النسبة التقريبية لضباط الشرطة الأمريكيين الذين يستخدمون لغة عنصرية أو متعصبة أو عنيفة على الفيس بوك، بينما بلغت نفس النسبة بين الضباط المتقاعدين 45 في المائة.

ـ بعد حوادث إطلاق النار الجماعي التي وقعت العام الماضي في مدينتي دالتون وإلباسو الأمريكيتين على يد متعصبين بيض، قال استطلاع أجرته صحيفة وول ستريت جورنال وشبكة إن بي سي أن 68 في المائة من الأمريكيين قالوا إنهم يشعرون بالقلق من حدوث هجوم آخر يقوم به متعصبون بيض، وأن 62 في المائة من الأمريكيين يساندون الآن حظر بيع الأسلحة الأتوماتيكية، ويساند 89 في المائة منهم إجراء فحوصات واسعة النطاق على كل مشتري الأسلحة، بينما لا زال 45 في المائة يشعرون بالقلق من تدخل الحكومة الفيدرالية في حق امتلاك السلاح.

ـ كشفت دراسة صدرت حديثاً أن هناك 680 بليونير في الولايات المتحدة الآن، مقابل 39 ألف و735 مليونير.

ـ هناك 27 مليون شخص قاموا بعمل رحلات بحرية عام 2018، بارتفاع يزيد على 7 مليون شخص عن عدد الذين قاموا برحلات بحرية في عام 2013.

ـ خلال العقود الثلاثة الماضية ارتفعت أهمية فول الصويا بالنسبة للاقتصاد الأرجنتيني، حيث أصبح الآن يحتل نصف الأرض المزروعة في الأرجنتين.

ـ ارتفعت حالات الاغتصاب في فرنسا بنسبة قدرها 17 في المائة من عام 2017 إلى 2018، طبقاً لأحدث إحصائيات الشرطة الفرنسية.

ـ 16 في المائة من الطاقة في العالم الآن يتم توليدها من تدفق المياه.

ـ قرأت في ملحق السفر الذي تصدره صحيفة (نيويورك تايمز) أن أكثر نقطة انخفاضاً في قارة أفريقيا تقع في جيبوتي، وبالتحديد في بحيرة تمثل أكبر مستودع للملح في العالم، حيث تصل نسبة الملوحة في مائها إلى عشرة أضعاف ملوحة مياه البحر، والمفارقة أن اسمها بحيرة "عسل".

ـ خلال الفترة من عام 2008 إلى عام 2016، فقدت شركات الشحن الدولية حوالي 1500 حاوية شحن تقريباً خلال كل عام، طبقاً لإحصائية أصدرها اتحاد دولي لشركات الشحن مؤخراً.

ـ نصف المكالمات الهاتفية في أمريكا مؤخراً هي مكالمات أتوماتيكية تقوم بعرض إعلانات أو تمارس الاحتيال على من تتصل بهم، بمعدل 180 مليون مكالمة يومياً تقريباً.

ـ في عام 2017 سجلت مدينة بلتيمور الأمريكية حالات قتل بلغ عددها 342، وهو رقم يفوق عدد حالات القتل التي تم تسجيلها في مدينة نيويورك في نفس العام، برغم أن نيويورك أكبر من بلتيمور 14 مرة في عدد السكان.

ـ عدد الراهبات في الولايات المتحدة تراجع من 180 ألف راهبة عام 1965 إلى أقل من 50 الف راهبة اليوم.

ـ 34 ولاية أمريكية تشترط استخراج تصاريح قبل السماح للأطفال بالوقوف في الشوارع لبيع عصير الليمون.

ـ موقع بوكينج دوت كوم قام بعمل استفتاء مع 21 ألف و500 مسافر في الصيف الماضي عن رحلة أحلامهم، أربعون في المائة من المشاركين في الاستفتاء اختاروا رحلتهم القادمة بناءً على اختبارات الـ "دي إن إي" التي قاموا بعملها مؤخراً، والتي دفعتهم لزيارة موطنهم الأصلي.

ـ وصل عدد رحلات الطيران التي تقوم بتشغيلها شركة (نيت جيتس) أكبر شركة طيران خاصة في الولايات المتحدة إلى أكثر من 500 رحلة طيران يومياً.

ـ وصل عدد سكان مدينة سلفادور عاصمة ولاية باهيا البرازيلية إلى أكثر من 2 مليون وخمسمائة ألف، أغلبهم من السود، وهي واحدة من أكبر المدن التي توجد بها أغلبية سوداء خارج أفريقيا.

ـ خلال نصف القرن الماضي ارتفع عدد السجناء في الولايات المتحدة بنسبة 500 في المائة، ليصل إلى أكثر من 2 مليون ومائتين ألف سجين.

ـ بلغ عدد مستخدمي الفيس بوك في الهند حوالي 340 مليون مستخدم.

ـ أظهرت الأرقام أن وباء الإيبولا الذي انتشر مؤخراً في الكونجو يقتل حوالي ستة وستين بالمائة من المصابين به، في الوقت الذي تعاني الجهات المختصة من معرفة أرقام محددة لعدد المصابين به، لأن هناك الكثير من الحالات التي تصاب به وتلقى حتفها ولا يتم الإبلاغ عنها.

ـ في وسط مالي ارتفع عدد حوادث قصف الطرق بالقذائف من 29 حادثة في عام 2017 إلى مائة حادثة في عام 2018.

ـ طبقاً لدراسة حديثة أصدرتها الأمم المتحدة، ثلث ما ينتجه العالم من غذاء كل عام، يتعرض للتلف أو يتم رميه.

ـ تسعين في المائة من الوظائف في أسبانيا خلال عام 2017 كانت وظائف مؤقتة، ثلثها دام فترة أقل من أسبوع، طبقاً لإحصاء أخير قامت به منظمة متخصصة في دراسة أحوال العدالة الاجتماعية في أسبانيا.

ـ معدلات الطلاق في ولاية كاليفورنيا بلغت مؤخرا ستين في المائة.

ـ أكثر من 700 قمر صناعي لمراقبة الأرض تم إطلاقها خلال العقد الماضي، يتوقع خلال العقد القادم أن يتضاعف العدد بانضمام أكثر من 2220 قمر صناعي سيتم إطلاقها في الفضاء المحيط بالأرض.

ـ شركة فولكس فاجن الألمانية باعت سيارات خلال العام الماضي أكثر من أي شركة سيارات في العالم.

ـ توقع برنامج البيئة العالمي التابع للأمم المتحدة أن يواجه نصف سكان كوكب الأرض أزمة نقص في المياه بحلول عام 2030.

ـ كشف تقرير أصدره مركز صحي رفيع في الولايات المتحدة عن ارتفاع نسبة الأطفال الذين يعانون من أعراض التوحد، حيث وصل عدد الأطفال المصابين ببعض هذه الأعراض الآن إلى واحد من بين كل 59 طفل، مقابل واحد من بين كل 150 طفل في عام 2001.

ـ طبقاً لتقرير دولي صدر حديثاً هناك 1.37 مليون عامل سيتم التخلص منهم خلال العقد القادم، ليتم استبدالهم بعمالة إلكترونية.

ـ ارتفعت نسبة إزالة الغابات في البرازيل بنسبة 73 في المائة خلال الفترة من 2012 إلى 2018، وبرغم كل الجهود التي تبذل لإقناع المواطنين بالحفاظ على الغابات، تم تدمير حوالي 2 مليون فدان داخل الغابات البرازيلية في الموسم الماضي، في الوقت الذي تعهد فيه الرئيس البرازيلي الجديد بولسونارو بمزيد من التشريعات التي تسهل التخلص من كثير من المساحات المزروعة في الغابات، مما يساهم في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري في العالم، والتي يشترك بولسونارو مع حليفه الأبرز دونالد ترامب في إنكارها والتسفيه من خطورتها، ولا حول ولا قوة إلا بالله.