تسخّر الفنانة التشكيلية السورية سارة الطويل، التي تعيش حالة اللجوء في تركيا مع الملايين من مواطنيها السوريين، فنّها لدعم المرأة، كما تتخذه وسيلة للتعريف بقضايا اللجوء، ومعاناة اللاجئ.
يحتفل العالم في اليوم الثامن من آذار بيوم المرأة العالمي، وهو احتفال يعد ركيزة أساسية للدلالة على الاحترام العام للمرأة، لكن الوضع في سورية مختلف، فالمرأة السورية معاناتها كبيرة في ظل الأوضاع الإنسانية والنزوح والتهجير.
مِنة حمودة 20 عامًا من بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة النازحة إلى دير البلح جنوب القطاع، تحاول ممارسة هوايتها بالرسم على الجدار باستغلال بقايا الفحم الذي يتبقى من نيران الطهو، وبعض أصابع الطباشير، على جدار المدرسة التي نزحت إليها برفقة عائلتها، حيث ان هذا يُعد نزوحها الثاني بعد نزوحها الأول في مدرسة
لم يسأمنَ بعد من الحضور الباكر إلى ساحة الاعتصام الرئيسية لخمسة أسابيع متتالية، ومن دون انتباهٍ كافٍ منهن يكون حضورهنَّ ذاك أشبه بالمركز الذي يتحلّق حوله المتظاهرون بمجرّد وصولهم إلى ساحة الكرامة بعد العاشرة من صباح كلّ يوم.
تصنع نجيبة بركيل مع قريناتها الأجبان والألبان ومواد غذائية أخرى لبيعها في محال البقالة أو عبر الإنترنت. "بيت المونة المعلولي" مشروع تنموي لدعم النساء المهمشات أطلقته بركيل (60 عاماً) في مدينة معلولا، التي عاشت سنوات من البؤس والمعاناة خلال الحرب. تعرّف عليه.