يُواجه أطفال معوّقون في غزة مصائب عديدة، فهم محاصرون من دون طعام كاف يسدّ الرمق، أو أدوية تكفي لعلاج حالتهم، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية وتفاقم الوضع الاقتصادي والإنساني في القطاع.
حياة سعيد أبو حصيرة توقفت في مرحلة ما عندما فقد بصره وثلاثا من أصابع يده اليمنى في انفجار عرضي بقطاع غزة. ولأنه الوحيد الذي يعول أسرته، قرر أن يصبح بائعاً متجولاً يبيع النعناع للمارة في الشوارع وعلى أبواب المخابز.
هذه الشابة فقدت قدرتها على النطق في سن الثلاثين، بسبب سكتة دماغية ألحقت الضرر بجذع دماغها من دون القدرة على التحدث أو تحريك ذراعيها، غير أنها اليوم تحوز أملاً جديداً، آن جونسون باتت لديها طريقة للتواصل عبر النص والكلام المسموع وتعبيرات الوجه مستعينة بجهاز يعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي.
ديما سويدان تعقد ورش عمل تدريبية للمعلمين والفنانين، بهدف تعليمهم كيفية استخدام الموسيقى أداة فعّالة للتغلب على التوتر، وتحسين الحالة النفسية للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.