ترويج أسطورة القوة الإسرائيلية التي لا تُهزم لم تأت لتخدم الكيان الصهيوني فقط، بل جاءت أيضاً خادمة لمصالح الأنظمة العربية الحاكمة التي تتحاشى مواجهة إسرائيل.
يجد هذا الدراكولا فسحةً آمنة لالتقاط مزيدٍ من صور "السيلفي" في قصر المهاجرين مع ممثلين سوريين أغراهم هلال الإنتاج الرمضاني، فقبضوا إيرادات الشهر الفضيل.