على وقع الاتفاقيات الكثيرة التي وقعها الرئيس الإيراني حسن روحاني مع العراق، خلال زيارته التي اختتمها أمس، الأربعاء، كان السؤال الأبرز عن المكاسب التي حققها العراق في هذا الإطار، وسط حديث عن مكاسب لطهران بالجملة مقابل خسائر لبغداد
يتواصل الحراك البرلماني العراقي، من أجل تشريع قانون لإخراج القوات الأجنبية لا سيما الأميركية، وفي الوقت الذي نفى فيه برلمانيون وجود قواعد عسكرية أميركية بالبلاد، قال وزير المالية العراقي السابق هوشيار زيباري، إنّ طهران "نصحت بغداد بإخراج الأميركيين"
استنسخ رئيس الحكومة العراقية، عادل عبد المهدي، أطروحات سلفه حيدر العبادي، في ما يخص مكافحة الفساد والمتورطين فيه، وهو ما يبدو أنه وصفة مسبقة للفشل، خصوصاً أن عبد المهدي لا يمتلك سلطة على الأحزاب، التي تمارس الفساد وتتلاعب بمقدرات الدولة.
قال سياسيون عراقيون إن تواجد قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، في العاصمة العراقية بغداد، منذ يومين، يأتي من أجل الضغط باتجاه تمرير المرشح لوزارة الداخلية المقرب من إيران، فالح الفياض.
عاد اسم برهم صالح للتداول بشكل كبير على الساحة العراقية، ولا سيما الكردية، مع ارتفاع أسهمه للترشّح لرئاسة الجمهورية بدعم وتنسيق من إيران التي سوف تسجّل، في حال حصول هذا الأمر، نقطة جديدة لصالحها في وجه أميركا بالعراق.
في الوقت الذي تُجرى فيه مفاوضات معقدة بين الكتل السياسية الشيعية، ولا سيما بين تحالفي "الفتح" وسائرون" حول اختيار مرشّح لرئاسة الحكومة، تُجرى في كردستان مفاوضات مماثلة، ولكن أقلّ حدة للاتفاق على مرشّح لرئاسة الجمهورية.
تسلّم رئيس البرلمان العراقي الجديد، محمد الحلبوسي، اليوم الأحد، مهامه بإدارة البرلمان رسمياً، بعدما تمّ الانتهاء من انتخاب نائبين له، هما حسن كريم ورشيد الحداد، محدداً يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من شهر سبتمبر/أيلول الحالي، موعداً لانتخاب رئيس
بدأت وفود الكتل العراقية بالوصول إلى أربيل للتفاوض مع الأحزاب الكردية ولا سيما "الحزب الديمقراطي الكردستاني" بشأن الرئاسات الثلاث وتشكيل الحكومة وتوزيع مناصبها. وقد وصلت بالفعل كتل محسوبة على الطائفة الشيعية إلى إقليم كردستان ويتوقّع أن تليها كتل
استأنف البرلمان العراقي، مساء اليوم الجمعة، جلسته الاستثنائية التي خصصها لمناقشة تطورات أزمة نتائج الانتخابات، على خلفية قرار المحكمة الاتحادية، الذي أيّد تصويت مجلس النواب على تعديل قانون الانتخابات.
بدأ التيار الصدري العمل على استقطاب "الحشد الشعبي"، في معركة تشكيل الحكومة العراقية، في ظلّ إعلانه عدم تمسكه برئاستها. ورفع التيار الغطاء عن إمكانية التحالف مع "الفتح"، التابع لـ"الحشد الشعبي".