يطور مبرمجو تقنية الذكاء الاصطناعي برامج يمكنها التعرف على التنمر الرقمي والتحرش الجنسي في رسائل البريد الإلكتروني، وتعرف باسم #MeTooBots (روبوتات وأنا أيضاً)، وانتشرت بعد الحركة العالمية المناهضة للتحرش والاعتداء الجنسي، عقب المزاعم التي وُجهت إلى المنتج الهوليوودي هارفي وينستين.