لا يعوّل أطراف الأزمة الأوكرانية على خطة الرئيس الجديد، بيوتر بوروشينكو، لوقف إطلاق النار في شرق البلاد. فالخطة التي تتضمن 15 بنداً، لا ترضي، لا موسكو، ولا عتاة القومية الأوكرانية.
أعلن الرئيس الأوكراني، بترو بوروشنكو، يوم الجمعة، وقفاً أحادياً لإطلاق النار في شرق البلاد للسماح للانفصاليين بتسليم أسلحتهم، فيما رفض أحد قادة جمهورية لوغانسك الانفصالية، فاليري بولوتوف، شروط خطة السلام الأوكرانية وسط تهديد أميركي وفرنسي بتبني
يستمر النظام السوري باستثمار قضيتَي فلسطين والجولان المحتل، كورقة تفاوض تضمن بقاءه على كرسي الحكم، وليس كقضية تحرر وطني وقومي. وقد فضحت الاحداث السورية خلال الأعوام الأخيرة، هذه الاستراتيجية التي اعتمدها منذ احتلال الجولان
يغامر المزارع الأربعيني خالد مهنا، كل يوم بالخروج إلى أرضه الزراعية على حدود غزة، رغم رصاصات الاحتلال الطائشة التي تطلق من أبراجهم المشيدة في اتجاهه أحيانا، ويصر على نثر البذور وريها، وفي لحظة الحصاد يشعر أنه انتصر على عدوه.
نفى مصدر في الائتلاف السوري المعارض، اليوم السبت، أن يكون أي من أعضاء الائتلاف طرفاً في اللقاء، الذي قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية إنه عقد في برلين، الأسبوع الماضي، وضم زعيم المعارضة الإسرائيلية يتسحاق هرتسوغ وقيادات في المعارضة السورية.
اقترح بطريرك الكنيسة المارونية في لبنان بشارة الراعي، أمس، إيواء اللاجئين السوريين في مخيمات داخل سوريا، وهو موقف يعكس مدى الانقسام حول الثورة السورية في ذلك البلد، وتنامي المشاعر العدائية نتيجة تأثر الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية سلباً بتزايد أعداد
قال المدير العام للتخطيط والسياسات في وزارة الزراعة في قطاع غزة نبيل أبو شمالة، اليوم ، إن خسائر الوزارة من القطاعين النباتي والحيواني تجاوزت المليار دولار، جراء الحصار الإسرائيلي المفروض منذ عام 2006.
هناك قاعدة عسكرية أميركية في جنوب تونس أم أنه ليس هناك قاعدة؟ سؤال يحيّر التونسيين، ويكشف مدى غياب الشفافية في العالم العربي حيال موضوع بهذا الحجم. وبين النفي الرسمي، وتسريب المعلومات الأمنية والصحافية، يبقى الموضوع لغزاً.
بدأت جرافات وحفارات ثقيلة، بمرافقة أمنية مشددة، في الجانب المصري من الحدود مع قطاع غزة، عمليات هدم جديدة لمنازل قريبة من الجدار الحدودي، مع توسيع عمليات البحث عن
دعا "المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان"، و"مركز مراقبة النزوح الداخلي الدولي"، في تقرير مشترك عُرض في لندن تحت عنوان "تحت مرمى النيران"، إلى رفع الحصار عن قطاع غزة