أعلنت كل من الصين وإيطاليا واليابان وإيران، اليوم الثلاثاء، عن حالات وفيات جديدة بفيروس كورونا الذي يتمركز في شرق آسيا، لكنه سبب قلقاً عالمياً مع تزايد وتيرة الإصابات في الشرق الأوسط وأوروبا.
في مستشفى البشير حمزة للأطفال في تونس العاصمة، تعيش اليوم إشراق العوادي البالغة من العمر 11 عاماً، مع الألم. هي مصابة بمرض غريب نادر أصاب شرايين يدها بالتصلّب، الأمر الذي يسبّب لها أوجاعاً توقظها من نومها وتجعلها تئنّ
كشفت دراسة حول صحة الأم والطفل أنجزتها وزارة التنمية التونسية بالتعاون مع منظمة "يونيسف" أن نحو 43 في المائة من الولادات خلال السنتين الماضيتين جرت بعمليات قيصرية، وشملت نساء من أعمار تتراوح بين 15 و49 سنة.
استمر الليل الاستعمار الفرنسي 132 سنة، كانت كلّها سنين الجمر، إذ لم تأت فرنسا إلى الجزائر لتغادرها، بل كانت نيّتها، منذ البداية، في العام 1830، اعتبار الجزائر جزءاً من فرنسا، وكانت عمليّاتها العسكرية تستهدف إحلال المعمّرين الأوروبيين مكان السّكان
صوّر يوسف القطب الثورة الفلسطينية، وهو يحتفظ بأرشيفها ويحفظه حتى اليوم، بعد تقاعده. تنقّل من فتى إلى مقاتل ثمّ مصوّر عام 1973. يروي القطب قصّته من منزله في الضفة الغربية لـ"العربي الجديد"
العالم يلفّه الخوف في الوقت الراهن، من احتمال تفشي فيروس كورونا الجديد، بعدما بدأ الأمر في مدينة ووهان الصينية. "العربي الجديد" تواكب إجراءات الدول العربية، حيث يبدو الوضع مطمئناً حتى الآن
رفعت الوحدات الصحية في جنوب تونس درجة التأهب إثر القصف الذي استهدف، ليلة أمس، الكلية العسكرية جنوبي العاصمة الليبية طرابلس، تحسباً لاستقبال مصابين ليبيين.
بعد ثلاثة أسابيع على حادث عمدون في محافظة باجة الذي أودى بحياة 30 شخصاً، شرع البرلمان التونسي في مساءلة حكومة تصريف الأعمال عن أسباب وتداعيات الفاجعة، في حين اعتبر برلمانيون جلسة المساءلة "متأخرة".
خرج عشرات الشباب التونسيين، ذكوراً وإناثاً، ممن لا يتجاوزون ثلاثين عاماً، في رحلة ترفيهية إلى مدينة عمدون، غربي البلاد، لكنّ الموت كان ينتظرهم، فقتل 26 وأصيب 17